الصفحه ٩٨ :
ـ
وقد أشار الله سبحانه إلى الحكمة في تفاوت الطبقات وتنوع الرغبات بقوله عز وجل :
(
أَهُمْ
الصفحه ١٠٠ :
(
يَأَيَّتُهَا النَّفْسُ المُطمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرضِيَّةً
الصفحه ١٠٤ : منى وقت الرمي وكثيراً ما يؤدي ذلك إلى إغماء بعضهم وربما إلى الوفاة .
وخوف الشخص من ذلك
يُظهر له
الصفحه ١١٤ : الإشارة إلى حكمة التشريع في الكثير من الآيات المباركة والروايات المشهورة .
من الأولى ـ الآياتُ
الواردة
الصفحه ١٢٥ :
فإذا كان دوره حفظ
الحياة واستمرارها كالقلب أدى توقفه إلى فقد الحياة لتتوقف بقية الأعضاء عن العمل
الصفحه ١٣١ :
بكلمة
اليد وإرادة القدرة الإلهية الشاملة وإطلاق كلمة عرش الله وإرادة سلطانه الواسع .
وقد روي
الصفحه ١٣٧ : عجمي إلا بالتقوى ، متحدٌ مع الآية المذكورة .
وورد في وصية الإمام
الحسن عليهالسلام إلى جنادة ما يشير
الصفحه ١٤٢ :
آثرت
نقل نص الرسالة التي بعثها الشاعر مع القصيدة الى لجنة الاحتفال الذي أقيم في النجف الأشرف
الصفحه ١٥٧ :
حكمة الله سبحانه قضت أن لا تنال المسببات إلا بأسبابها العادية وأن إعدادها من أجل التوصل بها إلى الهدف
الصفحه ١٧٣ : الحكمة جمدت وتلك الفائدة فقدت بالنسبة إلى الفقراء من زاوية هذا الشعار ـ أي تقديم الهدي حيث لا يستفيد منه
الصفحه ١٨٠ :
تحصيله
مؤدياً إلى الحرمان من الثاني .
ويستفاد ذلك من صريح
قول الإمام علي عليهالسلام : لو كانت
الصفحه ١٨٧ : الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ )
(٢) .
وقد شاءت الإرادة
الإلهية أن يُمتحن أبو الأنبياء بأقصى وأصعب
الصفحه ١٨٨ :
وجبرائيل
ذي القوة المتين فاعتذر من قبول المساعدة منهم راغباً في ترك الأمر إلى إرادة الله سبحانه
الصفحه ١٩٣ :
الصلاح والإصلاح ونماذج الفساد والإفساد تتكرر وتتجدد حتى وصلت إلى كل زمان وبلغت كل مكان تصارعت فيه وفوقه
الصفحه ٢١٠ : والإنس من أجلها ـ وهي عبادته وحده لا شريك له ـ إلا إذا نفذت إلى داخل العقل والقلب بالاقتناع الذي يحصل