الصفحه ١١٩ : .
وقوله عليهالسلام : من مشى في حاجة أخيه المؤمن كان أحب إلى الله تعالى من عتق ألف نسمة وحمل ألف بعير في
الصفحه ١٢٣ : بذلك مع الكون كله في اتجاه واحد نحو هدف واحد وهو هدف العبودية والخضوع للإرادة الإلهية تكويناً وقسراً
الصفحه ١٣٤ : إلى الكعبة المشرفة ليطوف حولها ويلمس حجرها بيسر وسهولة بدون وجود أي
الصفحه ١٣٦ : أهلَ البيت لا
نرضى بإرجاع ما قدمناه هدية ثم أعادها إليه ـ أي إلى الفرزدق .
٣ ـ ومنها درس في
التوعية
الصفحه ١٤٨ : الإلهية
أن يتعرض هذا النبي العظيم لهذا الامتحان الصعب ليكون قدوةً للمؤمنين الذين يتعرضون لمثل هذا الامتحان
الصفحه ١٥٣ : ءت الحكمة الإلهية
أن تضيف جائزة أخرى لهاجر ومكافأة كبرى على صبرها واحتسابها وهي جعل السعي بين الصفا والمروة
الصفحه ١٥٥ : المصير بين النجاح الدنيوي المعجل المؤدي إلى الفشل والخسران الحقيقي يوم الجزاء والخسران المعجل الملزوم
الصفحه ١٦٢ :
الخليل
المذكورة والمنتهي بوحي المناسبة إلى هجرة حفيده الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم التي
الصفحه ١٦٥ : الخدمات ولا سيما إذا كان الوالد شيخاً كبيراً كما كان بالنسبة إلى موضوع الحديث وموضع الإعجاب والتقدير
الصفحه ١٦٩ : الشجاعة والكرم في الطليعة بين الصفات المثالية التي يتجمل بها المؤمنون المخلصون وبذلك كانوا السباقين إلى
الصفحه ١٧٠ : ونظامه العادل الكامل .
وقد أشار إلى ذلك سيد
البلغاء والموحدين علي أمير المؤمنين بعد سيد المرسلين بقوله
الصفحه ١٧١ : يُراد امتثاله كالصلاة والصوم والحج والزكاة ونحوهما من الواجبات الشرعية الإلهية .
أجل : أراد الله
الصفحه ١٨٣ : غَيْرُ صَالِحٍ فَلَا
تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ) (١) .
وكان هذا الخطاب
الموجه إلى النبي
الصفحه ١٨٥ : قطعتَني في
الحب إرْباً
لما مال الفؤادُ
إلى سواكا
وقوله أيضاً بلسان
الواقع والحقيقة
الصفحه ١٩١ : وشاءت الإرادة الإلهية أن تتكرر هذه النوعية في التاريخ لتبقى القدوة مشرقة والحجة على المتخلفين قائمة