الصفحه ٨٩ : عليهالسلام كان إذا ناول
الصدقة
السائل قبله ثم ناوله.
شرف العروس : عن أبي عبدالله الدامغاني
أنه كان علي بن
الصفحه ٧٢ : يوم صائما ، فلما أفطر كان أول ما
جاءت العنب ، أتته ام ولد له بعنقود فوضعته بين يديه ، فجاء السائل فدفع
الصفحه ٧٤ : قبل! أن
يعطيها السائل ، قيل له : ما يحملك على هذا؟ قال : فقال : لست اقبل يد السائل إنما
اقبل يد ربي
الصفحه ٩٠ : ، فاشترت منه ام ولده شيئا وأتته به عند إفطاره فأعجبه ، فقبل أن
يمد يده وقف بالباب سائل ، فقال لها : احمليه
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام
يوما حين صلى الغداة فإذا سائل بالباب ، فقال علي بن الحسين :
أعطوا السائل ، ولاتردوا سائلا
الصفحه ٢٩١ : سائل بورك فيك ولا : يا سائل خذ هذا ، وكان يقول : سموهم بأحسن أسمائهم (١).
١٦
ـ كا : عدة من أصحابنا
الصفحه ٥٥ : .
(٤) فلاح السائل ص
١٠١ طبعة ايران سنة ١٢٨٢ ه.
(٥) هو هشام بن
اسماعيل المخزومى ولى المدينة سنة ٨٤ ولاه
الصفحه ٦٢ : ، ولقد خرج ذات يوم وعليه مطرف خز
فتعرض له سائل فتعلق بالمطرف فمضى وتركه ، وكان يشتري الخز في الشتاء وإذا
الصفحه ٧٦ : جده ، عن
عمار ، عن عبدالله بن بكير
عن زرارة ، قال : سمع سائل في جوف الليل وهو يقول : أين الزاهدون في
الصفحه ٨٠ : ، وعلت النجوم
وأنت الملك الحي القيوم ، غلقت الملوك أبوابها ، وأقامت عليها حراسها ، وبابك
مفتوح للسائلين
الصفحه ٨١ : مفتحات للسائلين ، جئتك لتغفرلي وترحمني وتريني وجه
جدي محمد صلىاللهعليهوآله
في عرصات القيامة ، ثم بكى
الصفحه ٩٥ : آلاف درهم أو ألف دينار ، فأعتقه.
وخرج زين العابدين وعليه مطرف خز فتعرض
له سائل فتعلق بالمطرف
فمضى
الصفحه ٩٨ : إلي ، فإذا عدت فعد علي (٥).
وكان إذا أتاه السائل يقول : مرحبا بمن
يحمل زادي إلى الآخرة (٦).
وإنه
الصفحه ١٢٥ : :
يا سائلي أين حل الجود والكرم؟
عندي بيان إذا طلابه قدموا
هذا الذي تعرف
الصفحه ٣١٥ : بها طيب هواء الجنة ولطافتها و
اعتدالها ، على أنه يحتمل أن يكون عليهالسلام
أجاب السائل على ما يوافق