الصفحه ٣٣٣ : عليهما السلام يقول هذا فقلت [ و ] الله لقد سمعته يقول هذا قال
فنزل عن دابته وصلى ركعتين فأطال السجود ثم
الصفحه ٣٣٥ :
فإنكم لهم قاهرون.
ثم حمل ابن الأشتر
ره يمينا فخالط القلب وكسرهم أهل العراق فركبوهم يقتلونهم
الصفحه ٣٥١ : ليقبلها فمنعه ثم قال من أنت قال أنا أبو الحكم بن المختار بن أبي عبيد
الثقفي وكان متباعدا منه عليه السلام
الصفحه ٣٥٤ : والأشراف من تميم ثم سار إلى مكة.
قال ابن العرق
رأيت المختار اشتر العين فسألته فقال شترها ابن زياد يا ابن
الصفحه ٣٥٧ :
بن صرد هل توجه
لقتال المحلين قال لا ولكنهم عازمون على ذلك ثم سار المختار حتى انتهى إلى نهر
الحيرة
الصفحه ٣٦٧ : شرطة عبد الله بن مطيع أمير
الكوفة فقال له إن المختار خارج عليك لا محالة فخذ حذرك ثم خرج إياس مع الحرس
الصفحه ٣٦٩ :
الصَّابِرِينَ ).
فاشتد قتالهم وبصر
خزيمة بن نصر العبسي براشد وحمل عليه فطعنه فقتله ثم نادى خزيمة قتلت راشدا
الصفحه ٣٧٥ :
لا أدري أين هو
وأشارت بيدها إلى بيت الخلاء فوجدوه وعلى رأسه قوصرة فأخذوه وقتلوه ثم أمر بحرقه
الصفحه ٣٨٢ : مضري.
فالتقيا بضربتين
فجدله التغلبي صريعا فدخل على أهل الشام من أهل العراق مدخل عظيم.
ثم
الصفحه ٣٨٤ : إلى الشام فسأله عبد الملك بن مروان عنه قال لما جال الناس تقدم فقاتل ثم قال
ايتني بجرة فيها ماء فأتيته
الصفحه ٣٩٤ : والله حسيبك فقال له اخرج قبحك الله والله إن بلغني أن هذا الحديث شاع أو
ذكر عنك لأضربن عنقك ثم التفت إلي
الصفحه ١ : فجعل فيها نورة ثم
دخل ليطلي فروي أن برير بن خضير الهمداني وعبد الرحمن بن عبد ربه الأنصاري وقفا
على باب
الصفحه ١١ : فقال له الحر إني والله أخير نفسي بين الجنة والنار فو الله لا أختار على
الجنة شيئا ولو قطعت وأحرقت.
ثم
الصفحه ١٣ :
وبك رغبة عن
مبارزة أحد من الناس ثم شد عليه فضربه بسيفه حتى برد وإنه لمشغول بضربه إذ شد عليه
سالم
الصفحه ١٥ : لقد أصبت أجرا وخيرا.
ثم قالوا وكان كل
من أراد الخروج ودع الحسين عليه السلام وقال السلام عليك يا ابن