الصفحه ٣٣٤ : اركب رحمك الله فقال إني لأحتسب الأجر
في خطاي معك وأحب أن تغبر قدماي في نصر آل محمد عليهم السلام ثم ودعه
الصفحه ٣٥٩ : ذكرنا فباتوا بدير الأعور ثم سار فنزل على أقساس
بني مالك على شاطئ الفرات ثم أصبحوا عند قبر الحسين عليه
الصفحه ٣٧٠ : بلاد الأعراب ثم ورب العالمين لأقتلن أعوان الظالمين وبقايا القاسطين.
ثم قعد على المنبر
ووثب قائما وقال
الصفحه ٣٧١ : منعه من السير وعاملها من قبل ابن الزبير قيس عيلان فلم يزل عبيد الله
مشغولا بذلك عن العراق ثم قدم الموصل
الصفحه ٣٧٤ :
إلا كذا مقاتلا
أو قاتلا
فلم يك بأسرع أن
سمعنا قتل الخبيث قتله أبو عمرة وقتل أصحابه ثم جي
الصفحه ٣٨٠ :
وما كان الحر دون مالك فحلف إبراهيم إني ما أخذت زيادة عليك ثم حمل إليه ما أخذه
لنفسه فلم يرض وخرج على
الصفحه ٣٨١ : نار الحرب
حتى تنجلي
فقال للشامي ما
اسمك قال منازل الأبطال قال له الأحوص وأنا مقرب الآجال ثم
الصفحه ٣٩٢ :
المنام ثم اضطررت إلى الخروج إلى بني غاضرة لدين كان لي على رجل منهم فخرجت وأنا
لا أذكر الحديث حتى صرت
الصفحه ٧ : والله إني لأراك تعبد الله على سبعين حرفا وأنا أشهد
أنك صادق ما تدري ما يقول قد طبع الله على قلبك.
ثم
الصفحه ٩ : أعذرت وأنذرت ألا إني زاحف بهذه الأسرة على قلة العتاد وخذلة
الأصحاب ثم أنشأ يقول :
فإن نهزم
الصفحه ١٦ :
قتلت بريرا ثم
جلت لهمة
غداة الوغى لما
دعا من يقارع
قال ثم ذكر له بعد
ذلك أن
الصفحه ١٩ :
ولم يزل يقاتل حتى
قتله مسلم الضبابي وعبد الله البجلي.
ثم برز من بعده
مسلم بن عوسجة رحمة الله وهو
الصفحه ٢٠ : ( فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ) ثم دنا منه حبيب
فقال يعز
الصفحه ٢٦ : زهير ولعن قاتلك لعن الذين مسخوا قردة وخنازير.
ثم خرج سعيد بن
عبد الله الحنفي وهو يرتجز
الصفحه ٢٧ : محمد بن أبي
طالب فقتل اثنين وستين رجلا فقتله الحصين بن نمير وعلق رأسه في عنق فرسه.
ثم برز هلال بن