الصفحه ٣٨٥ : محمد بن أبي طالب : فلم يعرض ابن
سعد على الحسين ما أرسل به ابن زياد
لانه علم أن الحسين لا يبايع يزيد
الصفحه ٣٣٢ : : ١٨.
(٢) القصص : ٢٢.
(٣) في المصدر :
تقبض : وهو الاظهر ، فانه عليهالسلام
لم يبايع يزيد فيما سبق
الصفحه ٣٢٥ : ، ومثلي لا يبايع مثله ، ولكن
تصبح وتصبحون ، وننظر وتنظرون ، أينا أحق بالبيعة والخلافة ، ثم خرج
عليهالسلام
الصفحه ٥٧ :
فقال الحسن : يا معاوية لا تكرهه فانه لا يبايع أبدا أو يقتل ولن
يقتل حتى يقتل أهل بيته ، ولن يقتل أهل
الصفحه ٣٢٤ : فاسترجع الحسين ثم قرأ عليه كتاب يزيد وما أمره فيه من أخذ
البيعة منه له ، فقال الحسين عليهالسلام
: إني لا
الصفحه ٣٣٧ :
معاوية فقال : ما
رأيك؟ إن الحسين قد نفذ إلى الكوفة مسلم بن عقيل يبايع له وقد
بلغني عن النعمان ضعف
الصفحه ٣٤٣ : هانئ؟
في جوف الليل ودخل في أمانه وكان يبايعه الناس حتى بايعه خمسة وعشرون ألف
رجل فعزم على الخروج ، فقال
الصفحه ١٣ : ويحارب من حارب ، ولم يبايعه على أنه أمير المؤمنين.
قلنا : هذا حديث ينقض آخره أوله ، وأنه
لم يؤمره
الصفحه ٣٤٢ :
عوسجة الاسدي في المسجد
الاعظم ، وهو يصلي فسمع قوما يقولون : هذا يبايع للحسين ، فجاء وجلس إلى جنبه
حتى
الصفحه ٥٤ : أرادوا
إدخاله إليه ، قال : حلفت أن لا ألقاه إلا وبيني وبينه الرمح أو السيف ، فأمر
معاوية
برمح وبسيف فوضعا
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله
ثم كره أن يبايع أبابكر حتى
اتي به قودا ، ثم دس إليه فسقاه سما فقتله ، ثم نازع عمر حتى هم أن يضرب
الصفحه ١٢٠ : أبيها في الصداق وقضاء دينه بالغا ما بلغ ، وعلى
صلح الحيين : بني هاشم وامية ، ويزيد بن معاوية كفو من لا
الصفحه ٢١٤ : يفعلوا أو ماتوا قبل أن يدركوا.
فأبشر يا معاوية بالقصاص ، واستيقن
بالحساب ، واعلم أن لله تعالى كتابا لا
الصفحه ٢٠٨ : ، وأما قولك : إن يزيد كفو من لا كفو له ، فمن كان كفوه
قبل اليوم فهو كفوه اليوم ، مازادته إمارته في الكفا
الصفحه ٢٢٧ : عظيم بأن جزع عليه »
وعلى التقديرين لا بد من تقدير مضاف
أو تجوز في إسناد في قوله « فديناه » والله يعلم