الصفحه ٣١١ : عليهماالسلام
قال : لما حضرت معاوية الوفاة دعا ابنه يزيد لعنه الله فأجلسه بين
يديه فقال له : يا بني إني قد ذللت
الصفحه ٣٥٧ :
بأبيات حمران بن مالك الخثعمي يوم القرن « أقسمت لا اقتل إلا حرا » إلى
آخر الابيات ، فنادى إليه إنك لا تكذب
الصفحه ٣٦٠ :
وقال ابن نما : كتب يزيد إلى ابن زياد :
قد بلغني أن حسينا قد سار إلى
الكوفة ، وقد ابتلى به
الصفحه ٣٧٥ : لا أرى لك أن تفعل ، فقال له : يا عبدالله ليس يخفى علي
الرأي ولكن الله تعالى لا يغلب على أمره.
ثم
الصفحه ٣٨١ : ترون إلى الحق لا يعمل به ، وإلى الباطل لا يتناهى عنه ، ليرغب المؤمن في لقاء
ربه حقا حقا فاني لا أرى
الصفحه ٣٨٩ : ، فو الله إني لارجو أن لا تأكل من بر العراق إلا يسيرا
فقال ابن سعد : في الشعير كفاية عن البر مستهزئا
الصفحه ٧٠ : وأصحابه ) » *
١
ـ ج : روي عن الشعبي وأبي مخنف ، ويزيد بن
أبي حبيب المصري أنهم
قالوا : لم يكن في الاسلام
الصفحه ٢٢٤ : الحسن عليهالسلام
فقلنا : هو هذا؟ قال : لا ، فمر بنا الحسين فقلنا : هو هذا؟ قال : نعم (١).
٣
ـ لى
الصفحه ٢٥٨ :
لا أنا لهم الله
شفاعتي (١).
٧
ـ شا ، ج : جاء في الآثار أن
أمير المؤمنين عليهالسلام
كان يخطب
الصفحه ٣٦٤ : ، وسيوفهم عليه ، فأومأ بيده نحو السماء
ففتحت أبواب السماء ونزلت الملائكة عددا لا يحصيهم إلا الله تعالى
الصفحه ٣٦٧ : النواويس وكربلا ، فيملان مني أكراشا جوفا وأجربة سغبا
لا محيص عن يوم خط بالقلم ، رضى الله رضانا أهل البيت
الصفحه ٣٢٦ : ، فقال
الحسين عليهالسلام
: وما ذاك؟ قل حتى أسمع ، فقال مروان : إني آمرك ببيعة يزيد أمير
المؤمنين فانه
الصفحه ١٠٨ : عثمان على معاوية فقال :
لا جزاك الله عن الرحم خيرا
مازدت علي أن كذبت قولنا ، وفسخت حجتنا ، وأشمت بنا
الصفحه ١٤٩ : خلقنا ربنا إلا للبلاء
قال : أبشر يا علي فان الله عزوجل قد عهد إلي أنه لا يحبك إلا مؤمن ، ولا
يبغضك إلا
الصفحه ٢٣١ : النبي صلىاللهعليهوآله
لام سلمة : املكي علينا
الباب لا يدخل علينا أحد فجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب