الصفحه ١٩٨ :
معاوية وأول ملك يزيد.
قتله عمر بن سعد بن أبي وقاص وخولي بن
يزيد الاصبحي واجتز رأسه سنان
ابن أنس النخعي
الصفحه ٣١٨ :
فبلغ العطش من الحسين عليهالسلام وأصحابه فدخل عليه
رجل من شيعته يقال له :
يزيد بن الحصين الهمداني
الصفحه ٣٥٩ : برأسيهما
مع هانئ بن أبي حية الوادعي والزبير بن الاروح التميمي إلى يزيد بن معاوية
وأمر كاتبه أن يكتب إلى
الصفحه ٣٤١ :
وسار حتى والى القصر بالليل ومعه جماعة
قد التفوا به ، لا يشكون أنه
الحسين عليهالسلام
فأغلق النعمان
الصفحه ٢٦٢ :
١٦ـ
مل : محمد بن جعفر ، عن خاله ابن أبي الخطاب
، عن نصر بن مزاحم
عن عمرو بن سعيد ، عن يزيد بن
الصفحه ٣٣٨ : بها أمرا
ظن أن قد أحكمه ، وهيهات والذي أراد ، اجتهد والله ففشل ، وشاور فخذل ، وقد
قام يزيد شارب الخمور
الصفحه ٣٧٩ : من بقايا الكفر
على اللعينين سليلي صخر
يزيد لا زال حليف الخمر
الصفحه ٣٥٦ : الامير
ما قال لي؟ إنه ذكر كذا وكذا
فقال ابن زياد : إنه لا يخونك الامين ولكن قد يؤتمن الخائن أما ماله
الصفحه ١١٩ : (ص) ، فقال لها :
يا عائشة لا والله ما أنا أخرجتهم
ولا أنا أسكنته بل الله أخرجهم وأسكنه.
وغزونا خبير فانهزم
الصفحه ١٥٤ :
مالا جسيما ، وجعل يمنيها بأن
يعطيها مائة ألف درهم أيضا ويزوجها من يزيد وحمل إليها شربة سم لتسقيها الحسن
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآله
فان شرطت [ أن ] لا تطلقها زوجتك.
فسكت الحسن عليهالسلام ، وقام وخرج ، فسمع
منه يقول : ما أراد
الصفحه ٣٢٩ : ملجأ ، ولا مأوى لما بايعت
يزيد بن معاوية ، فقطع محمد ابن الحنفية الكلام وبكى ، فبكى الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٣١ : يزيد لعنه الله.
فقالت الجن : نحن والله يا حبيب الله
وابن حبيبه ، لو لا أن أمرك طاعة وأنه
لا يجوز لنا
الصفحه ١٥٥ :
يا بنت أبي بكر * لا كان ولا كنت
لك التسع من الثمن * وبالكل تملكت
الصفحه ٢٤٢ :
وإذا بجبرئيل قد نزل
وقال : يا رسول الله إنك لتحب الحسن والحسين؟ فقال :
وكيف لا احبهما وهما