الصفحه ٣٨ : أمرت به وذكر أن يده أخطأت ، فأخذ النبي صلىاللهعليهوآله (١)
ونظر إليه فقال : يا علي أنا محمد بن
الصفحه ١١٩ :
٤
ـ حاما : المفيد ، عن الحسن بن عبدالله القطان ،
عن عثمان بن أحمد ، عن
أحمد بن محمد بن صالح ، عن
الصفحه ١٩ : ، معاشرالناس إني لما اسري بي إلى السماء وتخلف عني جميع
من كان معي من ملائكة السماوات وجبرئيل والملائكة المقربين
الصفحه ١٨٤ :
ثم قال أميرالمؤمنين عليهالسلام : من باب بأرض قفر
فقرأ هذه الآية « إن ربكم
الله الذي خلق السماوات
الصفحه ٥٩ : (١) ، ثم خلق السماوات
والارضين في ستة أيام ، ثم رفع العرش إلى السماء السابعة فاستوى على عرشه ،
وأنتم أمام
الصفحه ١٧٦ : عدد هذا النمل؟ قال :
نعم يا عمار ، أنا أعرف رجلا يعلم عدده وكم فيه ذكر وكم فيه انثى؟ فقلت : من
ذلك
الصفحه ١٧٤ :
ضرورة الدين إلى
أمثال هذه العبارات ، وهل هو إلا كمن يتعلق بنسج العنكبوت
للعروج إلى أسباب السماوات
الصفحه ٥٨ :
ثم عرج بي إلى
السماء السادسة ، فقالت الملائكة مثل مقالة أصحابهم ، فقلت :
ملائكة ربي! تعرفوننا حق
الصفحه ١٣٧ : يتلالا ويتضح ويستنير صاعدا إلى
الله ، فاستنارته كناية عن ظهور الامر ، وصعوده عن كونه موافقا للحق ، ويحتمل
الصفحه ٥٥ : بن
محمد بن جمهور ، عن
الحسن بن عبدالله الاطروش ، عن محمد بن إسماعيل الاحمسي ، عن وكيع بن الجراح
عن
الصفحه ١٦١ : الحق ، ثم قال له : بايع ، فقال : إني رسول
القوم فلا احدث حدثا حتى أرجع إليهم ، فقال : أرأيت لو أن الذين
الصفحه ١٨٢ : : محمد بن يحيى ، عن عبدالله بن جعفر ، (٤) عن السياري ، عن محمد بن
بكر ، عن أبي الجارود ، عن الاصبغ بن
الصفحه ٥٧ : مقالة أصحابهم ، فقلت :
ملائكة ربي! هل تعرفوننا حق معرفتنا؟ قالوا : ولم لا نعرفكم وأنتم صفوة الله من
خلقه
الصفحه ٩٦ : إبراهيم ملكوت السماوات والارض
ولا اتخذه خليلا إلا بنبوتي والاقرار لعلي بعدي ، والذي نفسي بيده ما كلم الله
الصفحه ١٥٣ : بطرق السماوات
أخبر منكم بطرق الارض.
وفي نهج البلاغة « فو الذي نفسي بيده لا
تسألوني عن شئ فيما بينكم