الصفحه ٢٧٢ : لسانه صلوات الله عليه « ذلك الكتاب الصامت وأنا الكتاب
الناطق » فعلي صلوات الله عليه سورة الاخلاص
الصفحه ١٩٢ : أنت ، فقال : لم تقول هذا ياأمير المؤمنين؟ فوالله لاحدثنك بحديث
عني عن الله عزوجل ما بيننا ثالث؟ فقلت
الصفحه ١٧٩ : أحد يحبك (١)
إلا عرفته ، ولا يقول لك [ أحد ]
أبغضك إلا عرفته ، قال : قم صارعني ثالثة ، قال : نعم
الصفحه ٣٤٥ : ء
ظهره فلا يعمل به. وفي رواية سليمان بن خالد وسعيد الاعرج على مافي أكثر نسخ
الكافي « المعيب » (٢).
قوله
الصفحه ٤٠ : ، وعليه تدل الاخبار الكثيرة التي أوردناها
في كتاب الامامة في باب مفرد.
وثالثها أنه يشبهه في أنه ضرب على
الصفحه ٧٤ : ابن الله! وقالت الاسرائيلية : هو ثالث ثلاثة وقالت اليهود : هو
كذاب ساحر! وقالت المسلمون : هو عبدالله
الصفحه ١٠٣ : ، والثانية فيها ميكائيل مع ألف
من الملائكة ، والثالثة فيها
إسرافيل مع ألف من الملائكة ، وقد سلموا عليك ، وهم
الصفحه ١٨٤ : النبي صلىاللهعليهوآله
: أيكم يقوم معه فيبلغ الجن عني وله الجنة؟ فلم يقم
أحد ، فقال ثانية وثالثة فقال
الصفحه ٢١٩ : من الحساب ، وأما الثانية فلواء الحمد بيده و
آدم عليهالسلام
ومن ولد تحته ، وأما الثالثة فواقف على عقر
الصفحه ٢٩٨ : على الله أن يوقفه موقف الكذابين يوم
القيامة (١).
كشف
: من كتاب كفاية الطالب عن أبي مريم
السلولي عن
الصفحه ٤ : (٣)
عن عمرو بن عبيد عن
الحسن أن عليا عليهالسلام
لما قتل عمروا جز رأسه وحمله فالقاه بين يدي رسول الله
الصفحه ١٠ : الاشارة إليه وهو في أواخر كراس من الجزء الرابع زيادة وهي أن عمر بن
الخطاب قال : ما أحببت الامارة إلا يومئذ
الصفحه ٣٧ : بالنهار في الارض ، وفي السماء الدنيا
كالقمر بالليل في الارض ، أعطى الله عليا من الفضل جزءا لو قسم على أهل
الصفحه ١٧٠ : : دعوتهم
إلى الايمان بالله تعالى والاقرار بنبوتك ورسالتك فأبوا ، فدعوتهم إلى الجزية
فأبوا ، وسألتهم أن
الصفحه ٢٩٣ : في الجزء الثاني في باب مناقب أمير المؤمنين عليهالسلام من صحيح أبي داود
ومن الباب المذكور أيضا من