الصفحه ٥٠ :
التي احدثوا غامرة
للسنة).
(العامل
الثالث) تعدد اللهجات ولغات القبائل العربية
وذوذ بعضها : قال
الصفحه ٦٨ : والاقامة وما شاكل ذلك سنة
واجببة من أجلها عمل بها فهذا ذكر حدود الصلاة.
واما حدود الزكاة فأربعة أولها
الصفحه ٩٢ :
اما عند أهل السنة فانه منقوض بقول
الرازي في تفسير الكبير :
اتفق الاكثر على ان القراءات المنقولة
الصفحه ٤ : ما تحابوا وأدّوا الأمانة واجتنبوا الحرام ... ، فإذا لم
يفعلوا ابتلوا بالقحط والسنين (٥).
ومما يدل
الصفحه ٢٣ : ما تحابوا وأدّوا الأمانة واجتنبوا الحرام ... ، فإذا لم
يفعلوا ابتلوا بالقحط والسنين (٥).
ومما يدل
الصفحه ٦١ : في نيف وثلاثين سنة على حد تعبيره ان
القراءات صحيحها وشاذها وضعيفها ومنكرها يرجع اختلافها الى سبعة
الصفحه ٧٩ : عرفنا مما سبق ان عثمان بن عفان من
كتاب الوحي لما لم يكتبه بنفسه ويضبطه حسبما سمعته اذناه من الرسول
الصفحه ٥٥ : بن الخطاب قال : سمعت هشام بن
حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٣ : اهل اليمن اصلا لمخالطتهم للهند
والحبشة ولولادة الحبشة فيهم.
ولا من بني حنيفة وسكان اليمامة ولا من
الصفحه ٤٧ : الذهبي في
تذكرة الحفاظ حيث يقول :
روى خارجة بن زيد عن أبيه قال اتى النبي
صلىاللهعليهوآله المدينة
الصفحه ١٠٣ : الحياة بعد انكاره لتواتر تلك
القراءات حيث قال قدس سره ما نصه : فقد وافقنا عليها سيدنا الجل علي بن طاووس
الصفحه ٦٣ : المحدثين الصدوق
(رض) في كتاب الخصال :
(الاولى) عن عيسى بن عبد الله الهاشمي
عن أبيه عن آبائه قال : قال
الصفحه ٦٧ : دعائم وعلى هذه الفرائض بنى الاسلام فجعل سبحانه
لكل فريضة من هذه الفرائض اربعة حدود لا يسمع احد جهلها
الصفحه ٨٢ :
ترتيبه.
أقول : ومعنى كلامه هذا ان أول من رتب
القرآن بالنحو المتعارف عليه اليوم بيننا هو عثمان بن عفان
الصفحه ٩٧ : عاصم كذا وفي قراءة علي بن ابي طالب عليهالسلام او اهل البيت عليهمالسلام كذا بل ربما قالوا وفي قرا