الصفحه ٣٠ :
الدرس الحادي والخمسون
في
طلب رضا الخلق بسخط الخالق
أو طلب أمر من طريق
المعصية
هذا الذنب مما
الصفحه ٥٨ :
النبي صلىاللهعليهوآله ولكن ثبت عن غير واحد من الصحابة انه
كان يقرأ بالمرادف ولو لم يكن مسموعاً
الصفحه ١٠١ : بجميع خصوصياتها عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلمتتضمن مفاسد
ومناقضات لا يمكن توجيهها وقد تصدى جملة من
الصفحه ٥ : ) (٢)
و ( إنها إن تلك مثقال حبة
من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
الصفحه ٢٤ : ) (٢)
و ( إنها إن تلك مثقال حبة
من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
الصفحه ٤٣ : مبلغ نظره في العواقب الحتياطه على امته في مستقبلها
يران من المحال عليه ان يترك القرآن منثوراً مبثوثاً
الصفحه ٥٠ :
النطق بالضاد قريبة من الظاء.
ولا يخفى ما في قوله هذا من مخالفة طريق
أهل السنة المتبعة ولعل السر في
الصفحه ٦٤ :
على التقية منن اظهر
المصاديق التي صرح بها جمع من المحققين بل المشهور بينهم (١).
وقال السيد حسين
الصفحه ٧٤ : فاجمعه فوالله لو كلفوني نقل جبل من الجبال ما كان اثقل على مما
أمرني به من جمع القرآن قلت : كيف تفعل شيئاً
الصفحه ٨٥ : مجاهد وجه القراء في عصره وهو أول من
اقتصر على قراءة القراء السبعة المشهورين فقط توفي سنة ٣٢٤ هـ.
وقيل
الصفحه ٩١ :
يقولون : ان القرآن
نزل على سبعة احرف فقال : كذبوا اعداء الله ولكنه نزل على حرف واحد من عند الواحد
الصفحه ٥٧ :
نهايته والطبري في تفسيره الا انه خالف بعدها بقوله سبعة السن من بين السن العرب
التي يعجز عن احصائها وخالف
الصفحه ٦٩ :
واما حدود المستحق للامامة فمنها ان
يعلم الامام المتولى عليه انه معصوم من الذنوب كلها صغيرها
الصفحه ٨٤ :
من القراءات فكان
أول من جمع القراءات في كتاب ابو عبيد القاسم بن سلام توفي سنة ٢٢٤ هـ.
قال ابن
الصفحه ٩٠ :
بيننا هو الذي وقع
التحدي به بعينه لان مع الشك في ذلك نعلم صحة النبوة لان من المعلوم الذي لا يشك