الصفحه ٧٦ : بحمص فانكم ستجدون
الناس على وجوه مختلفة ، منهم من يلقن فاذا رأيتم ذلك فوجهوا اليه طائفة من الناس
فاذا
الصفحه ٩٩ :
غيرهما اذ فيه المنع من حصول اليقين ينقلهم سيّما مع مخالفةالمذهب مع هن وهن مع
انه ليس الكلام في المشترك بل
الصفحه ١٠٠ :
انه مذهب أهل البيت
بل النصوص مستفيضة فيه ان لم تكن متواترة كالاجماعات على ذلك بل وعلى جزئيتها من
الصفحه ٧١ : تعدنا ان كنت من الصادقين
) ومثل هذا
كثير موجود في مجادلة الامم للانبياء.
[٦] واماما في كتاب الله
الصفحه ١٠٣ :
المتقدم نقله بقوله
: اذ في كل من المقيس والمقيس عليه نظر واضح على انه لا يثبت به التواتر ولعله
الصفحه ٦٢ :
بوجهين او بتغير في
المعنى فقط نحو (فتلقى آدم من ربه كلمات) واما في الحروف بتغير في المعنى لا في
الصفحه ٨٦ :
الدفتين وما في ايدي الناس ليس باكثر من ذلك ومبلغ سوره عند الناس مائة واربعة عشر
سورة وعندنا والضحى والم
الصفحه ٧ : :
تارة : لأن الله تعالى قد قضى في حقه
بأجل مسمّى فلابد من نفوذ قضائه.
واخرى : لأجل رحمته تعالى على نفس
الصفحه ٢٦ : :
تارة : لأن الله تعالى قد قضى في حقه
بأجل مسمّى فلابد من نفوذ قضائه.
واخرى : لأجل رحمته تعالى على نفس
الصفحه ٤٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
ستة رهط من الأنصار معاذ بن جبل وابي بن كعب وزيد بن ثابت وابو الدرداء وابو
الصفحه ٦١ : جعفر
عليهالسلام قال : ان
القرآن نزل من عند الواحد ولكن الاختلاف يجئ من قبل الرواة .. الخ.
ثم قال
الصفحه ٧٩ : خليفة للمسلمين ولم تكن من
قرائه ومقرئيه فيحتاج الى ابقائه عندها.
واذا كان مصحف حفصة غير مادون في
الصفحه ٣ :
وأنه : قال تعالى : « إذا عصاني من
عرفني سلطت عليه من لا يعرفني ».
وأن من يموت بالذنوب أكثر ممن
الصفحه ١١ :
الدرس الحادي والخمسون
في
طلب رضا الخلق بسخط الخالق
أو طلب أمر من طريق
المعصية
هذا الذنب مما
الصفحه ٢٢ :
وأنه : قال تعالى : « إذا عصاني من
عرفني سلطت عليه من لا يعرفني ».
وأن من يموت بالذنوب أكثر ممن