الصفحه ٩١ : .
وقال المولى محمد صالح المازندراني في
شرحه على الكافي : فالتبس ذلك الحرف المنزل بغيره على الأمة لأجل ذلك
الصفحه ٩٣ :
الى الآراء ولم يقل
ذلك أحد من المسلمين ثم انه شرع في تقرير شواهد من كلام العرب لهذه القراءة وقال
الصفحه ٥ : ) (٢)
و ( إنها إن تلك مثقال حبة
من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
الصفحه ١٤ :
للإسلام وانفتاحه
وسعته ، فصار لذلك على نور من العلم والعمل. والقسوة في قباله انسداد القلب وضيقه
الصفحه ٢٤ : ) (٢)
و ( إنها إن تلك مثقال حبة
من خردل فتكن في صخرة أو في السموات أو في الأرض يأت بها الله إن الله لطيف خبير
الصفحه ٣٣ :
للإسلام وانفتاحه
وسعته ، فصار لذلك على نور من العلم والعمل. والقسوة في قباله انسداد القلب وضيقه
الصفحه ٤٣ :
ومن عرف النبي صلىاللهعليهوآله في حكمته البالغة ونبوته الخاتمة ونصحه
لله ولكتابه ولعباده وعرف
الصفحه ٥٠ : ابن جنى في كتاب الخصائص : (قرأ اعرابي بالمحرم كان أبي حاتم
السجستاني (طيبى لهم وحسن مآت) فقال له
الصفحه ٥٣ :
وبين الكسائي وجعل
لذلك يوماً فلما حضر تقدمت وابن الأحمر فدخل فاذا بمثال في صدر المجلس فقعد عليه
الصفحه ٥٥ : بن الخطاب قال : سمعت هشام بن
حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٥ :
(القرن الرابع)
وكان في طليعة مدوني تلك الفترة وصدرهم
ورئيسهم ابو بكر احمد بن موسى ابن العباس بن
الصفحه ٩٧ :
حقيقة تلك الامور
فليرجع الى الكتاب المذكور.
ومنه يظهر بطلان ما صرح به العاملي في
حاشيته على
الصفحه ١٠١ :
٣ ـ ما ذكره الفقيه الهمداني في مصباح
الفقيه بقوله : ان دعوى تواتر جميع القراءات السبعة او العشرة
الصفحه ١٣ :
الدرس الثاني والخمسون
في
قسوة القلب
القسوة : غلظ القلب ، وصلابته وعدم
تأثّره بالمواعظ والعبر
الصفحه ٣٢ :
الدرس الثاني والخمسون
في
قسوة القلب
القسوة : غلظ القلب ، وصلابته وعدم
تأثّره بالمواعظ والعبر