الصفحه ٩٦ :
الثامن الهجري فلم
يكن لهذه الفريد والدعوى عين ولا أثر.
ولا يخفى ما فيها من البعد والتهافت
لأمور
الصفحه ٩٩ :
غيرهما اذ فيه المنع من حصول اليقين ينقلهم سيّما مع مخالفةالمذهب مع هن وهن مع
انه ليس الكلام في المشترك بل
الصفحه ١٠٠ :
انه مذهب أهل البيت
بل النصوص مستفيضة فيه ان لم تكن متواترة كالاجماعات على ذلك بل وعلى جزئيتها من
الصفحه ١٠٣ :
المتقدم نقله بقوله
: اذ في كل من المقيس والمقيس عليه نظر واضح على انه لا يثبت به التواتر ولعله
الصفحه ٣ : يموت
بالآجال (١).
ومما يدل على تأثيرها في البلاد والعباد
قوله تعالى : (
ظهر الفساد
في البرّ والبحر
الصفحه ٢٢ : يموت
بالآجال (١).
ومما يدل على تأثيرها في البلاد والعباد
قوله تعالى : (
ظهر الفساد
في البرّ والبحر
الصفحه ٤٩ :
فجمعه في ثوب اصفر
ثم ختم عليه في بيته وقال : لا ارتدي حتى أجمعه قال : كان الرجل ليأتيه فيخج اليه
الصفحه ٥٢ : واجتهاداتهم واستحساناتهم ولذا قيل : انه كان احدهم اذا برع وتمهّر شرع
للناس طريقاً في القراءة لا يرعف الا من
الصفحه ٥٦ : السبعة التسهيل والتخفيف على الأمة وقد ادعى بعضهم تواتر أصل
هذا الحديث الا انهم اختلفوا في معناه على ما
الصفحه ٥٨ : له.
وقال الصحابي : الاحرف السبعة انما كانت
في اول الامر لاختلاف لغات العرب ومشقة تكلمهم بلغة واحدة
الصفحه ٦٠ : .
و (الرابع) الاختلاف في الكلمة مما يغير
صورتها ولا يغير معناها نحو قوله : (
ان كانت
الاصيحة واحدة ) (يس ـ ٢٩
الصفحه ٦٣ :
قال المحقق السيد البروجردي في تفسيره :
و ... ما يتوهم من ان المارد بها
القراءات السبع المشتهرة
الصفحه ٦٦ :
واحكامه ومعنى حلاله
وحرامه الذي هلك فيه الملحدون والموصول من الألفاظ والمحمول على ما قبله وعلى ما
الصفحه ٦٩ : وكبيرها لا يزل في
الفتيا بولا يخطي في الجواب ولا يسهو ولا ينسي ولا يلهوه شيء من امور الدنيا.
والثاني ان
الصفحه ٧٤ :
قال عمر : هذا والله خير فلم يزل
يراجعني حتى شرح الله صدري لذلك ورأيت في الذي رأى عمر قال زيد : قال