الصفحه ٤٨ : : قوله (قد
جمعته من اللوحين) اللوح كل صحيفة عريضة خشباً أو كتفاً وقد كانوا في صدر الاسلام
يكتبون فيه لقلة
الصفحه ٥٤ : ينطقوا بالنصب وانما اكتفوا بقول : القول
قول الكسائي.
وقد قيل اذ هؤلاء الاعراب رشوا فوافقوا
الكسائي
الصفحه ٦٢ : منه قول
مكي بن ابي طالب حيث قال هذه القراءات التي يقرأها الناس وصحت روايتها عن الائمة
جزء من الاحرف
الصفحه ٧٨ : احدثهم عهداً بالعرضة الاخيرة فيكتبونه على قوله.
وقال ابن حجر : فاتفق رأي الصحابة على
ان كتبوا ما تحقق
الصفحه ٨٧ : والاعتبار (١).
وقال في موضع آخر تحت عنوان (القول في
نسخ القرآن بالسنة) :
أقول : ان القرآن ينسخ بعضه
الصفحه ٨٨ : ليس من الكتاب لعرف وميّز وعلم انه ملحق وليس من اصل الكتاب
وكذلك القول في كتاب المزني ومعلوم ان العناية
الصفحه ٩١ : علماء السنة الى تواترها عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلمنقل عن
السبكي القول بتواتر القراءات العشر
الصفحه ١٠٠ :
كل سورة (١)
... واغرب منها القول بان عدم تواترها يقضى بعدم تواتر بعض القرآن اذ هو مع انه
مبني على
الصفحه ١٠١ : فبعضهم يأخذ قول بعض المتقدمين وبعضهم يأخذ قول
الآخر فحصل بينهم اختلاف شديد ثم عادوا واتفقوا على الأخذ
الصفحه ١٠٣ : طاب
ثراه في مواضع من كتاب سعد السعود وغيره وصاحب الكشاف عند تفسير قوله تعالى : وكذلك
زين لكثير من
الصفحه ٥ : يعدّه الإنسان صغيراً فلا يتوب ، فيكون مما يكتب ويبقى ،
وقوله : ما قدموا أي : قدموه قبل موتهم ، وأثارهم
الصفحه ١٠ : فأذنب ذنباً تبعه
بنعمة لينسيه الاستغفار ويتمادى به ، (٣)
وهو قوله تعالى : (
سنستدرجهم
من حيث لا يعلمون
الصفحه ١٤ :
منها لما يهبط من خشية الله ) (١)
، وقوله تعالى : (
ألم يأن
للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل
الصفحه ٢٤ : يعدّه الإنسان صغيراً فلا يتوب ، فيكون مما يكتب ويبقى ،
وقوله : ما قدموا أي : قدموه قبل موتهم ، وأثارهم
الصفحه ٢٩ : فأذنب ذنباً تبعه
بنعمة لينسيه الاستغفار ويتمادى به ، (٣)
وهو قوله تعالى : (
سنستدرجهم
من حيث لا يعلمون