الصفحه ٣٨٠ : ء (٤) العرب ، ولأن عثمان أيضا كان مضعوفا في نفسه ، مستخفا
بقدره ، لا يمنع ضيما ، ولا يقمع عدوا ، ولقد وثب ناس
الصفحه ٤٠٥ : ـ ١٢٢ ، أحكام القرآن لأبي
بكر العربي ١ ـ ٢٦٨ ، تفسير الفخر الرازي ٢٠ ـ ١٢١ ـ بنص ما ذكر هنا ـ ، تفسير
الصفحه ٤٦٢ : الشرق والغرب والعرب والعجم فأنت
أقربهم نسبا ، وابن عمك (١) رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأكرمهم نفسا
الصفحه ٤٦٦ : : والمشرفية : سيوف ، قال أبو عبيدة : نسبت إلى مشارف وهي قرى من أرض
العرب تدنو من الريف ، يقال سيف مشرفي
الصفحه ٤٧٥ : مثل مشهور بين العرب والعجم.
سادسها
: إن معناه انفراج
المرأة عن رأس ولدها حالة الوضع ، فإنه يكون في
الصفحه ٤٨٣ : الماء
قبل شفاههم .. كناية عن طول أنوفهم لبيان حسنهم ، فإن العرب تمتدح بذلك ، وقد روى
نحوه في أوصاف
الصفحه ٤٩٣ : كان في تقاعد العرب عن أمير المؤمنين عليهالسلام أمر المال ، فإنه لم يكن يفضل شريفا على مشروف ، ولا
الصفحه ٥٠٣ : سقط موجود
في المصدرين وهو : وقوله : وشق عطافي .. يعني رداءه ، والعرب تسمي الرداء :العطاف.
الصفحه ٥٠٤ : .. فالسغب : الجوع ، ومعناه منعه من الحق الواجب له.
وقوله : لألقيت
حبلها على غاربها .. مثل (٢) تقول العرب
الصفحه ٥١٠ : (٩). وقوله : إن ذلك عادة العرب .. فلا شك أن ذلك عادتهم فيمن (١٠) لا يكون له من
الألقاب أفخمها وأعظمها كالصديق
الصفحه ٥٤١ : ) (٨) ففي كلامه عليهالسلام يحتمل كون الأول إشارة إلى
__________________
العرب ٧ ـ ٣٧٨ ،
وتاج العروس
الصفحه ٥٥٩ : من ابن عمي (٦) وأغروا بي (٧) أعدائي ، ووتروا بيني وبين العرب والعجم ، وسلبوني ما مهدت
لنفسي من لدن
الصفحه ٥٦٠ :
وسيوف البغاة ،
ووطأة الأسد ، ومقارعة الطماطمة ، ومماحكة (١) القماقمة (٢) ، الذين كانوا عجم العرب
الصفحه ٥٦٧ : النار ، وبعتقها من السيف ، وهذان لما اجتمعا كانا أفضل من
عتق الرقاب من الرق ، فما كان لقريش على العرب
الصفحه ٦٢٢ : الأمر من بعده ، فو الله ما كان يلقى في
روعي ولا يخطر على بالي (١١) أن العرب تعرج (١٢) هذا الأمر من بعده