الصفحه ٥٩ : ما تقول ، وما عدلت العرب والجماهير عنك إلا طلب ذحول (٦) آبائهم قديما ،
وتنكل رءوسهم قريبا ، فراغت عنك
الصفحه ١٣٤ : رزينا بما
لم يرزه (٧) أحد
من البرية لا
عجم ولا عرب
__________________
(١) تفسير
الصفحه ١٣٩ : ء ، تركوه وسكتوا عنه ، ولم تكن العرب لتقدم عليه
إلا بمواطأة من متولي الأمر ، وباطن في السر منه ، فلما لم يكن
الصفحه ١٤٣ : لتشربها
، فأبيت إلا أن تظمأ كظمائك ، وأنخت لك رقاب العرب ، وثبت لك إمارة (٣) أهل الإشارة
والتدبير ، ولو لا
الصفحه ١٥٦ : من العرب يقال له أوس بن الحدثان من بني نضر ،
شهدوا عند أبي بكر بأن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال
الصفحه ١٦٣ : هذا القطب مائة (١٢) رجل أو يزيدون من أشد العرب فما قدروا على فكه ، فدلني عجز
الناس عن فتحه أنه سحر منه
الصفحه ٢٢٤ : أن مني ببهم الرجال ، وذؤبان العرب ، ومردة أهل
الكتاب ( كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ
الصفحه ٢٢٩ :
انتجبت (١) ، والخيرة التي
اختيرت (٢) ، قاتلتم العرب ، وتحملتم الكد والتعب ، وناطحتم الأمم
الصفحه ٢٣٣ : بما
لم يرز ذو شجن
من البرية لا
عجم ولا عرب (١٠)
__________________
(١) في المصدر
الصفحه ٢٣٧ : عليه [ وآله ]
وسلم بعد اللتيا والتي ، وبعد ما مني ببهم الرجال ، وذؤبان العرب (٢) ، كلما حشوا نارا
للحرب
الصفحه ٢٤٤ : التي اختار لنا أهل البيت ، فباديتم العرب ،
وناهضتم الأمم ، وكافحتم البهم ، لا نبرح نأمركم وتأتمرون
الصفحه ٢٩٢ :
قاتلتم العرب ـ في
المناقب : لنا أهل البيت قاتلتم ـ وناطحتم الأمم ، وكافحتم البهم ، فلا نبرح أو
الصفحه ٣٢٩ : طبعة دار إحياء التراث العربي ١٠ ـ ٣٨٦ حديث ٧٤١٧ ، وقد
تكرر ذكر مصادر هذه الروايات.
(٦) في ( ك
الصفحه ٣٤٣ : رقم ٣٠٥٠ ( دار الكتاب العربي ).
(٤) كشف الغمة ١ ـ
١٤٣ ـ ١٤٤.
(٥) المناقب ٣ ـ ٦٠
ـ ٦٢.
(٦) العمدة
الصفحه ٣٦٩ : الحصير (١).
والوسادة : المخدة
(٢).
ودف أهل أبيات ..
أي دخلوا المصر ، يقال : دف دافة من العرب