الصفحه ٣٤٠ :
بالقلب واللسان ، وكل ذلك ينافي ما حث عليه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصى به الأمة في شأنهم ، وسيأتي
الصفحه ٣٤٧ : العرب ٣ ـ ٥١٠ ، أعلام النساء ٣ ـ ١٢١١ وغيرها ، بل ألفت كتب كثيرة
في الباب : ك ( فدك ) للسيد محمد حسين
الصفحه ٤٢٧ :
المنافقين.
قال في مجمع
البيان : اختلفوا في كيفية جهاد المنافقين.
فقيل : إن جهادهم
باللسان
الصفحه ٥٤٧ : والأشجار ، والعرب
تسمي الأخضر : أسود.
وناوله : أعطاه (٤).
ويحتمل أن يكون
اطردت ـ على صيغة الخطاب من باب
الصفحه ١٤٤ : ! النجاة النجاة!.
ثم عهد (١٠) إلى رئيس القوم
فضربه ضربة على رأسه (١١) فبقي على فك (١٢) ولسان ، ثم عمد إلى
الصفحه ١٥٨ : اللسان
٢ ـ ٨٨ : الماتة : الحرمة والوسيلة. وكأن المراد هل راعيت لنا حرمتنا أو حملت
الناس على رقابنا؟ وفي
الصفحه ٢١٢ : .
(٦) في المصدر :
عمرو بن عبس ، والظاهر : عمر بن قيس كما في نسخة من المصدر.
انظر : لسان الميزان ٤ ـ ٣٧٤
الصفحه ٥١٨ : ء في اللسان ٢ ـ ٣٤ ، وروايته : ارمي بها البيداء إذا
عرضت.
(٥) كما ذكره في
القاموس ١ ـ ٢٧٩ ، والصحاح
الصفحه ٥٥٤ : أولياء الدين أن لا يقاروا أعداءه (٦) ، بذلك أمر الله
في كتابه على لسان الصادق رسول الله
الصفحه ٥٩٦ : (٢) : ومن خطبة له عليهالسلام : لا يشغله شأن ، ولا يغيره زمان ، ولا يحويه مكان ، ولا يصفه لسان ، و (٣) لا
الصفحه ٦٥٢ : ـ
أيضا ـ ما وعده الله على لسان رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم من بقاء الحق إلى يوم الدين (١) ، كما هو
الصفحه ٣٣١ : العربي ٩ ـ ٤٥٦ حديث ٢٠٥٤.
(٣) صحيح مسلم ٣ ـ
١٤٧٦ ـ ١٤٧٧ حديث ٥٣ و ٥٤.
(٤) صحيح النسائي
٧ ـ ١٢٣
الصفحه ٣٤٤ : العربي ٩ ـ ٨١ ، حديث ٦٦٥٨ ، وفي
مسند أحمد ٣ ـ ١٣٥ ، ومستدرك الحاكم ٣ ـ ١٥٧ ـ ١٥٨.
(٤) صحيح الترمذي
الصفحه ٥٠٢ : (٣) الناقة وبها خلاء ، وهو مثل حران الدواب ، إلا أن العرب ربما (٤) تستعيره في
الإبل.
وقوله : وإن أسلس
بها
الصفحه ٣٢ :
شيعته (١) ، فاستقبله في
بعض طرقات بساتين المدينة ، وفي يد علي عليهالسلام قوس عربية.
فقال