الصفحه ٩ : كلّها قابلة للذكر ، إلّا أنّي أكتفي بنقل ما يلي :
يقول الحافظ : وقال
ابن تيميّة في حقّ علي : أخطأ في
الصفحه ٣٧ : » ، وكذا ما روي عن غير واحد من الصحابة أنّهم كانوا يقولون : ما كنّا نعرف المنافقين إلّا ببغضهم عليّاً
الصفحه ٦٣ : الجمل
وصفّين شيئاً . . . وأمّا قتال الجمل وصفّين فلم يرو أحد منهم فيه نصّاً إلّا القاعدون ، فإنّهم رووا
الصفحه ٢٨ :
إنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
لم يؤاخ عليّاً ولا غيره ، بل كلّ ما روي في هذا
الصفحه ٣٠ : المطهّر الرافضي ـ أي كتاب منهاج السنّة ـ أنكر المؤاخاة بين المهاجرين ، وخصوصاً مؤاخاة النبي لعلي ، قال
الصفحه ١٨ : :
فإن قال الذابُّ عن علي : هؤلاء الذين
قاتلهم علي كانوا بغاة ، فقد ثبت في الصحيح : إنّ النبي
الصفحه ٢٦ : أعظم الكلام كذباً وجهلاً ، فإنّ
هذا الحديث لم يروه أحد عن النبي صلىاللهعليهوسلم
، لا بإسناد صحيح ولا
الصفحه ٢٧ : المـؤاخـاة فـباطل مـوضوع
. . . إنّ النبي صلىاللهعليهوسلم
لم يؤاخ عليّاً ولا غيره ، وحديث المؤاخاة لعلي
الصفحه ٣١ :
النبي
لعلي ، وقد روىٰ الترمذي وحسّنه ، والحاكم وصحّحه ، عن ابن عمر أنّه صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٨ : الحديثين يعلم بالدليل أنّه
كذب ، لا تجوز نسبته إلى النبي .
أمّا حديث : « هذا
فاروق أُمّتي » ، فمن
الصفحه ٥٤ : علماء الغرب كتاباً كبيراً في الفتوح ، فذكر فتوح النبي صلىاللهعليهوسلم
، وفتوح الخلفاء بعده أبي بكر
الصفحه ٥٩ : قتال الجمل وصفّين ، فقد ذكر
علي رضياللهعنه
أنّه لم يكن معه نصّ من النبي صلىاللهعليهوسلم ، وإنّما
الصفحه ٦٩ :
أكتفي بما ذكرت ،
وأكرّر دعاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « اللهم والِ من والاه ، وعادِ من
الصفحه ٥٧ : إلّا شدّة ، وجانبه إلّا
ضعفاً ، وجانب من حاربه إلّا قوّة والأُمّة إلّا افتراقاً (٢) .
ثمّ يقول
الصفحه ١٠ : وما نسيها .
فإنّه شنّع في ذلك ،
فألزموه بالنفاق ، لقوله صلّىٰ الله عليه وسلّم : ولا يبغضك إلّا منافق