الصفحه ٦٢ :
الآثار بكراهته الأحوال في آخر الأمر (١) .
وكان علي أحياناً يظهر فيه الندم
الصفحه ٤٩ : وإنّ معاوية إمام . . . ، وقالت طائفة : لم يكن في ذلك الزمان إمام عام ، بل كان زمان فتنة . . . ، وقالت
الصفحه ٥٥ : الشوكة إلّا علي وحده ، وكان مصلحة المكلّفين واللّطف الذي حصل لهم في دينهم ودنياهم في ذلك الزمان أقلّ منه
الصفحه ٦ :
والتحليل
وطرح الرأي الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٤٤ : المطلوب .
وهذا الحديث أخرجه
الحاكم وصحّحه علىٰ شرط مسلم ، وأخرجه الخطيب في المشكاة ، وهو ملتزم في هذا
الصفحه ١٢ :
ويقول في موضع آخر :
لم يعرف أنّ عليّاً كان يبغضه الكفّار
والمنافقون
الصفحه ٩ : بترجمته من كتاب الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة ، حيث يذكر قضايا مفصلة بترجمة ابن تيميّة وحوادث
الصفحه ١٠ :
إلىٰ أن يقول :
ومنهم من ينسبه إلىٰ النفاق ، لقوله في علي ما تقدّم ـ أي قضيّة أنّه أخطأ في سبعة
الصفحه ١٨ : الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه ، فموضوع هذا الكتاب
الصفحه ٣٩ : ـ المتقي الهندي .
وغيرهم .
يقول : ليسا في الكتب
المعتمدة ، والحديث موجود في : مسند البزّار ، في معجم
الصفحه ٧ : علماء وكتّاب من الشيعة والسنّة ، منذ قديم الأيّام ، وإذا أردنا أن نتكلّم عمّا في كتبه وعمّا في كتب
الصفحه ٦٨ :
إنّ ابن حزم في الفصل
(١) ، وكذا ابن عبد البر في الاستيعاب (٢)
بترجمة أمير المؤمنين ، هذان
الصفحه ٨ :
وأخذ
معالم الدين ومعارف الشريعة من تلك الشخصية ، لا بدّ وأن تتوفّر فيها هذه الجهات الثلاث :
أن
الصفحه ١٦ :
هذا الحديث موجود في
: صحيح البخاري في كتاب التفسير باب قوله تعالى : ( مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
الصفحه ٢٨ :
إنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
لم يؤاخ عليّاً ولا غيره ، بل كلّ ما روي في هذا