الصفحه ١٥ : يثبت ، وليس له إسناد
تقوم به الحجّة . . . لم يروه أحد في السنن المشهورة ، ولا المساند المعروفة ، لا
الصفحه ١٨ : ـ كتاب المروزي ـ الفتاوىٰ التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود .
لاحظوا ، كم فرق
الصفحه ٢١ : الكريم ، قوله تعالىٰ : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )
(١) إلىٰ آخر الآية ، يقول
الصفحه ٢٣ :
ويقول الآلوسي الحنفي
بتفسير الآية : غالب الأخباريين علىٰ أنّ هذه الآية نزلت في علي كرّم الله وجهه
الصفحه ٢٤ : أهل العلم بالحديث (٢)
.
مع أنّ من رواة نزول
الآية في علي :
١ ـ عبد الله بن أحمد
بن حنبل
الصفحه ٣١ : ، هذا الحديث الذي بحثنا عنه قريباً ، يقول :
هذا الحديث كذب موضوع علىٰ رسول
الله
الصفحه ٣٣ :
.
١٠ ـ عبد الله بن عمر
.
١١ ـ عمرو بن العاص .
١٢ ـ وهب بن حمزة .
ورواه من الأئمّة
الحفّاظ
الصفحه ٥٢ : الأُمّة
كانوا مخالفين لعلي ، ونحن نقول : ارتدّت الأُمّة بعد رسول الله باعتراف ابن تيميّة ، ارتدّت عن ولاية
الصفحه ٥٣ : بعدهم ، مع انحراف كثير منهم عن علي وسبّ بعضهم له ، غلبوا علىٰ مدائن الإسلام كلّها من مشارق الأرض إلىٰ
الصفحه ٥٥ : منهم أموالاً وبلاداً (٣)
.
فإذا لم يوجد من يدّعي الإماميّة فيه
أنّه معصوم وحصل له سلطان بمبايعة ذي
الصفحه ٥٦ : من كان له سيف إلّا علي بن أبي طالب ، ومع هذا فلم يتمكّن في خلافته من غزو الكفّار ، ولا فتح مدينة ولا
الصفحه ٦٢ : أبوك أنّ الأمر يبلغ هذا ، لله درّ مقامٍ قامه سعد بن مالك وعبد الله بن عمر . . . (٣) .
هذا كرّره
الصفحه ٦٣ : والإمساك عن الفتنة كان أحبّ إلى الله ورسوله (١) .
يقول : وأمّا حديث
أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين
الصفحه ٦٤ :
٢ ـ أمير المؤمنين .
٣ ـ عبد الله بن
مسعود .
٤ ـ أبو سعيد الخدري
.
٥ ـ عمّار بن ياسر
الصفحه ٦٧ : له مصدراً عن أمير المؤمنين ، وأمير المؤمنين لم نسمع أنّه جلد أحداً من الصحابة لأنّه فضّله على الشيخين