الصفحه ٦٨ : الحافظان الكبيران يذكران أسماء عدّة كبيرة من الصحابة كانوا يقولون بأفضليّة علي من الشيخين ، ولم نسمع أنّ
الصفحه ١٧ :
وأما قوله : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: « أقضاكم علي » والقضاء يستلزم
الصفحه ٢٤ : وَلِكُلِّ قَوْم هَاد )
(١) ، يقول حول نزولها في عليّ عليهالسلام :
إن هذا كذب موضوع بإتفاق
الصفحه ٢٦ :
الملتزم
فيه بالصحة (١) .
وحول حديث : « علي مع
الحق والحق مع علي » ، يقول :
من
الصفحه ٣٠ : المهاجرين بعضهم بعضاً على الحقّ والمواساة ، فآخىٰ بين أبي بكر وعمر ، وهكذا بين كلّ اثنين منهم ، إلىٰ أن بقي
الصفحه ٤٥ :
عند أهل العلم والمعرفة . . . (١) .
لكنّ هذا الحديث ـ علىٰ
ما عثرنا عليه
الصفحه ٥٠ : طوائف ولم يذكر
قولاً سادساً .
يقول :
وأما علي فكثير من السابقين الأولين
لم يتّبعوه ولم
الصفحه ٥ : من أساتذة الحوزة العلمية ومفكّريها المرموقين ، التي تقوم نوعاً على الموضوعات الهامّة ، حيث يجري
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها .
وهذا الكرّاس الماثل
بين يدي القارئ الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٩ : كلّها قابلة للذكر ، إلّا أنّي أكتفي بنقل ما يلي :
يقول الحافظ : وقال
ابن تيميّة في حقّ علي : أخطأ في
الصفحه ١٢ : العلّامة الحلّي رحمهالله يقول :
قد ذكر في هذه من الأكاذيب العظام
التي لا تنفق إلّا على من
الصفحه ١٣ : ، في
مجمع الزوائد .
أكتفي بهذا المقدار (١)
.
حديث : « أنا مدينة
العلم وعلي بابها » يقول فيه
الصفحه ١٤ :
وحديث « أنا مدينة العلم وعلي بابها »
أضعف وأوهىٰ ، ولهذا إنّما يعدّ في
الصفحه ١٥ : .
وقد صحّحه غير واحد
من هؤلاء الأئمّة .
وحول حديث أقضاكم علي
، يقول :
فهذا الحديث لم
الصفحه ٢١ : :
وقد وضع بعض الكذّابين حديثاً مفترىٰ
أنّ هذه
الآية
نزلت في علي لمّا تصدّق بخاتمه في الصلاة ، وهذا كذب