الصفحه ٢٧ :
أعرفه
، وبقيّة رجاله رجال الصحيح .
رابعاً : أبو سعيد
الخدري ، رواه عنه الحافظ أبو يعلىٰ ، وقد
الصفحه ٦٣ : والإمساك عن الفتنة كان أحبّ إلى الله ورسوله (١) .
يقول : وأمّا حديث
أُمرت بقتال الناكثين والقاسطين
الصفحه ٢٤ : أهل العلم بالحديث (٢)
.
مع أنّ من رواة نزول
الآية في علي :
١ ـ عبد الله بن أحمد
بن حنبل
الصفحه ٤١ : حجر المكّي
.
١٧ ـ المتقي الهندي .
١٨ ـ الآلوسي ، في تفسيره (١)
.
ومن أسانيده الصحيحة
أيضاً ما
الصفحه ١٦ : ماجة ، وفي المستدرك على الصحيحين وقد صحّحه ، وفي الاستيعاب ، وأُسد الغابة ، وحلية الأولياء ، وفي الرياض
الصفحه ٣٩ : الطبراني في الكبير ، وقد ذكرت بعض أسانيده الصحيحة .
أمّا قول بعض الصحابة
: ما كنّا نعرف المنافقين إلّا
الصفحه ٤٨ :
وقد نصّ غير واحد من
العلماء علىٰ صحّة بعض أسانيده ، منهم : الحافظ ابن كثير ، ينصّ في تاريخه علىٰ
الصفحه ٦١ : إنّ خطره ليسير (١) .
والحال أنّ عبد الله بن
عمر وسعد بن مالك يعني سعد بن أبي وقّاص كلاهما قد
الصفحه ٥٦ : من كان له سيف إلّا علي بن أبي طالب ، ومع هذا فلم يتمكّن في خلافته من غزو الكفّار ، ولا فتح مدينة ولا
الصفحه ٣٥ :
كذب باتّفاق أهل المعرفة بالحديث (١) .
مع أنّ هذا الحديث
أخرجه
الصفحه ٣٧ :
٤ ـ ابن أبي حاتم .
٥ ـ ابن مردويه .
٦ ـ أبو نعيم الإصفهاني
.
٧ ـ الضياء المقدسي
الصفحه ٣٠ : المهاجرين بعضهم بعضاً على الحقّ والمواساة ، فآخىٰ بين أبي بكر وعمر ، وهكذا بين كلّ اثنين منهم ، إلىٰ أن بقي
الصفحه ٤٣ :
العسقلاني .
١٧ ـ السخاوي .
١٨ ـ السيوطي .
١٩ ـ ابن حجر المكّي
.
الصفحه ٤٢ :
حديث « مثل أهل بيتي
كسفينة نوح » ، يقول :
وأمّا قوله : « مثل أهل بيتي مثل
سفينة
الصفحه ٥٥ : ، وكان السيف في تلك المدّة مكفوفاً عن الكفّار مسلولاً علىٰ أهل الإسلام (١) .
وهذا كان حجّة من كان يربّع