|
لكون قول غيره من الصحابة اتبع للكتاب
والسنة
.
|
والحال أنّ هذا
الكتاب الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه ، فموضوع هذا الكتاب ـ كتاب المروزي ـ الفتاوىٰ التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود .
لاحظوا ، كم فرق بين
أصل القضيّة وما يدّعيه ابن تيميّة ! !
يقول :
|
وعثمان جمع القرآن كلّه بلا ريب ،
وكان أحياناً يقرؤه في ركعة ، وعلي قد اختلف فيه هل حفظ القرآن كلّه أم لا ؟
.
|
ويقول :
|
فإن قال الذابُّ عن علي : هؤلاء الذين
قاتلهم علي كانوا بغاة ، فقد ثبت في الصحيح : إنّ النبي صلىاللهعليهوسلم
قال لعمّار بن ياسر رضياللهعنه
: « تقتلك الفئة الباغية » ، وهم قتلوا عمّاراً ، فههنا للناس أقوال : منهم من قدح في حديث عمّار ، ومنهم من تأوّله علىٰ أنّ الباغي
|
__________________