الصفحه ٢٨ :
إنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم
لم يؤاخ عليّاً ولا غيره ، بل كلّ ما روي في هذا
الصفحه ٤٩ :
بحث
ابن تيمية في خلافة أمير المؤمنين عليهالسلام
وتصل النوبة إلىٰ
بحث ابن تيميّة في
الصفحه ٥٤ :
أعزّ منه فيما بعد ذلك بكثير . . .
وأظهروا الإسلام فيها وأقاموه . . . ويقال
الصفحه ٥٦ : :
ومن ظنّ أنّ هؤلاء الاثني عشر هم
الذين تعتقد الروافض إمامتهم ، فهو في غاية الجهل ، فإنّ هؤلاء ليس فيهم
الصفحه ٥٧ : يحصل في ولايته لا قتال للكفّار ولا فتح لبلادهم ، ولا كان المسلمون في زيادة خير (١) .
فما زاد الأمر
الصفحه ٢٦ :
الملتزم
فيه بالصحة (١) .
وحول حديث : « علي مع
الحق والحق مع علي » ، يقول :
من
الصفحه ٣٠ :
وابن
إسحاق وابن عبد البر والسهيلي وابن كثير وغيرهم ـ : وأنكر ابن تيميّة في كتاب الرد علىٰ ابن
الصفحه ٣٧ : .
٨ ـ المتقي الهندي .
والسيوطي يرويه عن
جماعة ، والبيهقي يرويه في دلائل النبوة ، وأبو نعيم أيضاً في دلائل
الصفحه ٤١ : حجر المكّي
.
١٧ ـ المتقي الهندي .
١٨ ـ الآلوسي ، في تفسيره (١)
.
ومن أسانيده الصحيحة
أيضاً ما
الصفحه ٦١ : ندما على عدم بيعتهما مع علي وتخلَّفهما عن القتال معه في حروبه ، والنصوص بذلك موجودة في المصادر .
يضيف
الصفحه ٢٧ : روىٰ عنه الهيثمي هذا الحديث في مجمع الزوائد وقال : رواه أبو يعلىٰ ورجاله ثقات .
خامساً : عائشة
الصفحه ٣٤ : ـ جلال الدين
السيوطي .
يقول ابن عبد البر :
هذا إسناد لا مطعن فيه لأحد ، لصحّته وثقة رجاله .
وصحّحه
الصفحه ٥٢ : أمير المؤمنين إنْ كان كلامه حقّاً .
ثمّ يقول ـ ولاحظوا
عباراته ، كلمات حتّىٰ سماعها يحزّ في النفس
الصفحه ٦٠ : (١) .
وقال طاعناً في الإمام
وهو يقصد الدفاع عن عثمان ـ حيث يقولون من جملة ما نقموا عليه إنّه كان يتصرف في بيت
الصفحه ٦٣ : ، فلا بدّ وأن يكون هذا الحديث كذباً .
نصّ العبارة :
لم يرو علي رضياللهعنه في قتال