الصفحه ٥٠ : طوائف ولم يذكر
قولاً سادساً .
يقول :
وأما علي فكثير من السابقين الأولين
لم يتّبعوه ولم
الصفحه ٤٩ : طائفة ثالثة : بل علي هو الإمام ، وهو مصيب في قتاله لمن قاتله ، وكذلك من قاتله من الصحابة كطلحة والزبير
الصفحه ٢٦ :
الملتزم
فيه بالصحة (١) .
وحول حديث : « علي مع
الحق والحق مع علي » ، يقول :
من
الصفحه ١٧ : الشافعي ومحمد بن نصر المروزي
كتاباً كبيراً فيما لم يأخذ به المسلمون من قول عليّ
الصفحه ٦٨ : الحافظان الكبيران يذكران أسماء عدّة كبيرة من الصحابة كانوا يقولون بأفضليّة علي من الشيخين ، ولم نسمع أنّ
الصفحه ٤٢ : نوح » فهذا لا يعرف له إسناد ، لا صحيح ولا هو في شيء من كتب الحديث التي يعتمد عليها ، فإن كان قد رواه
الصفحه ٢٤ : أهل العلم بالحديث (٢)
.
مع أنّ من رواة نزول
الآية في علي :
١ ـ عبد الله بن أحمد
بن حنبل
الصفحه ٣٠ : : وأخرجه
الضياء في المختارة من المعجم الكبير للطبراني ، وابن تيميّة يصرّح بأنّ أحاديث المختارة أصح وأقوىٰ
الصفحه ٥٢ :
قال
:
وأما علي فكثير من السابقين الأولين
لم يتّبعوه ولم يبايعوه ، وكثير من
الصفحه ٥ : من أساتذة الحوزة العلمية ومفكّريها المرموقين ، التي تقوم نوعاً على الموضوعات الهامّة ، حيث يجري
الصفحه ١٥ : .
وقد صحّحه غير واحد
من هؤلاء الأئمّة .
وحول حديث أقضاكم علي
، يقول :
فهذا الحديث لم
الصفحه ٦ : والفنيّة اللازمة عليها .
وهذا الكرّاس الماثل
بين يدي القارئ الكريم واحدٌ من السلسلة المشار إليها
الصفحه ٢٧ : الحديث ، أخرجه الطبراني في الكبير .
قال المتقي : تكون
بين الناس فرقة واختلاف فيكون هذا وأصحابه على
الصفحه ٣١ : :
وأنكر ابن تيميّة هذه المؤاخاة بين المهاجرين ، خصوصاً بين المصطفىٰ وعلي ، وزعم أنّ ذلك من الأكاذيب
الصفحه ١٩ : ء حتّىٰ يحاربهم علي عليهالسلام .
يقول :
جميع مدائن الإسلام بلغهم العلم عن
الرسول من غير