الصفحه ٣٥٩ : باثنتين متساويتين
انتهى.
وكانوا يكنون بأبي الفصيل عن أبي بكر
لقرب معنى البكر والفصيل والعجاجة
بالفتح
الصفحه ٦٣ : يحصيهم إلا الله
عزوجل ، فقلت يا رب لمن يغضب هذا ولمن أعددت
هؤلاء وقد وعدتني النصر
فيهم ، فأنا أنتظره منك
الصفحه ٦٩ : جعفر ، عن أبيه عليهماالسلام
قال : قال النبى صلىاللهعليهوآله
لعلي عليهالسلام
: كيف بك يا علي إذ
الصفحه ١٧ : ، عن حمزة بن أبي سعيد
الخدرى ، عن أبيه قال : سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول ـ على المنبر
الصفحه ١٧١ : رواياتهم التي اعتمدوا عليها في صلاة
أبي بكر ، أو يصلوا جميعا بصلاة
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فصلاة
الصفحه ١٦٦ : ، وتارة جلوسه بين
يدي أبي بكر ، ولم لم
يقل عمر يوم السقيفة « أيكم تطيب نفسه أن يتقدم
على من فضله رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : ألفا أي ليس له وجود
زائد يتكيف به الذات ، أو ليس وجوده كوجود
الممكنات مقرونا بالكيفيات ، و
قد مر في
الصفحه ١٧٢ : النبى
يؤمهم أقرءهم لكتاب الله ، ثم روى في ص ١٧٨
باسناده عن أبي هريرة أن رسول الله قا
يصلون لكم فان
الصفحه ٢٤١ : غدا تصيرون.
أما والله لو كان لي عدة أصحاب طالوت ، أو
عدة أهل بدر ، وهم أعداؤكم
لضربتكم بالسيف حتى
الصفحه ٣٦٨ : (٢) وقد اعترف
ابن أبي
الحديد بصحته ، وقال الغزالى مع شدة تعصبة في
كتاب الاحياء لم يذهب ذو بصيرة
ما إلى
الصفحه ٣٩ : ، فيلحقها الله
عزوجل بي فتكون أول من
يلحقني من أهل بيتي ، فتقدم على محزونة مكروبة
مغمومة مغصوبة مقتولة
الصفحه ٣٨٦ : تاريخه ٢ / ١١٦ ، ولم يبايع على عليهالسلام الا بعد ستة
أشهر ، وقيل أربعين يوما ، وقد مر عن ابن أبى
الحديد
الصفحه ٢٣ : في كتاب سليم بن قيس أن أميرالمؤمنين عليهالسلام
قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله
ليجيئن قوم من
الصفحه ٣١٥ : الزبير ، ثم قال أبوبكر : دعوهم فسيأتى
الله بهم ، قال : فخرجوا إليه بعد ذلك
فبايعوه.
قال الجوهرى : وقد
الصفحه ٢٩١ : يريدون أن يعيدوا الامر شورى
بين المهاجرين والانصار ، فقال حذيفة : انطلقوا بنا إلى ابى بن كعب فقد علم مثل