الصفحه ٣٩٩ : نكيره ، ولم يكن فزعه
من أبي بكر الا دون فزعه
من يزيد.
قيل : هذا بعيد من الصواب ، لانا قد
بينا الاسباب
الصفحه ٢٠٦ : جواب الذي سأل عما فيه من خصال
الاوصياء قال عليهالسلام
: وأما الثانية يا أخا اليهود فان رسول الله
الصفحه ١٨٤ :
أبن أبي طالب عليهالسلام مشغول بجهاز رسول
الله (ص) ، فلما فرغ من ذلك وصلى
على النبى
الصفحه ٣٣٦ : ، وكادوا يطأون سعد
بن عبادة ، فقال ناس من أصحاب
سعد : اتقوا سعدا لا تطأوه ، فقال عمر : اقتلوه
قتله الله
الصفحه ٣٤ : بهم
مرتين »(١)
فكيف يجوز لمسلم أن يرد شهادة الله وشهادة رسوله عندهم بضلال
الصفحه ٥٥ : أسلموا
طوعا ، فقتلوهم ، ليكون أعظم
لاجورهم ، يا على إنه ما اختلفت امة بعد نبيها
إلا ظهر أهل باطلها على
الصفحه ٢٤٥ : لجهاد جالوت
وقد مر مرويا(١) عن الصادق عليهالسلام أنهم كانوا ثلاثمائة
وثلاثة عشر رجلا عدة
أهل بدر
الصفحه ٢٨٨ : » قال عمر : اسكتن!
فانكن صواحبه : اذا مرض عصرتن أعينكن واذا صح أخذتن
بعنقه ، فقال رسول الله : هن
خير
الصفحه ٢٤٤ :
لها وللرسول أي
يجعله غالبا على جميع أهل الاديان ، وقد مر في الاخبار الكثيرة
أنه يكون تمام هذا
الصفحه ٢٨٣ : عليا عليهالسلام
: والله لتخرجن ولتبايعن خليفة
رسول الله أو لاضرمن عليك بيتك نارا ثم رجع
قنفذ إلى أبى
الصفحه ١٤ : (١).
٢٢ ـ أقول :
وجدت في كتاب سليم بن قيس ، عن سلمان أن أمير المؤمنين
عليهالسلام
قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٢٥٣ : أن بيعة أبي بكر حيث اجتمع
الناس كانت رضا لله عز ذكره
وماكان الله ليفتن امة محمد (ص) من بعده؟ فقال
الصفحه ١٧٦ : العباس ، وغلام له يقال له ثوبان
، وهى الصلاة التي أراد التخلف عنها
لثقله ، ثم حمل على نفسه
الصفحه ٤٠٥ : قالوا : كيف يدعى الاجماع في هذا
الباب ، وقد حصل هناك أمران يمنعان
من النكير : أحدهما أنه كان غلبة
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام
: إنك إن فعلت ذلك فانك لمقتول؟ فقال : والله يا
أمير المؤمنين عليهالسلام
ما شئ أحب
إلى من أن ارزق