الصفحه ٣٤٦ : أبوبكر ثم لقي عمر في
خلافته وهو على فرس وعمر على
بعير ، فقال له عمر : هيهات يا سعد فقال سعد : هيهات
يا
الصفحه ٢٥١ :
المؤمنين عليهالسلام
، فقال رجل من القوم
أصلحك الله فأين كان عز بني هاشم وماكانوا فيه
من العدد؟ فقال
الصفحه ٢٦ : الاصول مما أخرجه من
صحيح البخاري وصحيح مسلم ، عن ابن مسعود قال : قال
رسول الله (ص) : أنا فرطكم
على الحوض
الصفحه ٣٦٣ : ،
كيف وقد جرت العادة بالتبعية
مدة غيبتة المستخلفة ، والانعزال بعد حضوره.
وأيضا ذلك معارض بأنه
الصفحه ٢٢٣ : تعللتم ، ولا برئ بعضكم من
بعض ، فو الله إنكم بعده لمختلفون في أحكامكم ،
وإنكم بعده لناقضون عهد رسول الله
الصفحه ٣٨ : أقبل
لاني ذكرت غدر الامة به بعدي حتى أنه ليزال عن
مقعدي وقد جعله الله
له بعدي ، ثم لا يزال الامر به حتى
الصفحه ٥٦ : بن زايدة ، عن أبيه قال
: قال علي بن الحسين عليهماالسلام
: بلغني يا زايدة أنك تزور قبر أبي عبدالله
الصفحه ٣٣٧ : (٣).
٥٨ ـ وقال ابن الاثير في الكامل : لما توفى رسول
الله صلىاللهعليهوآله
اجتمع الانصار في
سقيفة بني
الصفحه ١٨٢ : بينهم على فراشه
مريض فقال : قتلتمونى ، قال عمر : اقتلوا سعدا
قتله الله ، فوثب قيس بن سعد فأخذ
بلحية عمرو
الصفحه ٤٥ : يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
» ثم بكى النبي صلىاللهعليهوآله
، فقيل مم
بكاؤك يا رسول الله؟ قال أخبرني
الصفحه ٨٤ : عن خديجة رضى الله
عنها قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : إن الله أعطانى في علي خصالا
الصفحه ٣٨٨ : ، فلما أتاه جرى بينهما كلام ، فقال
له : احلب حلبا لك شطره ، والله
الصفحه ٣٣٨ : بيعة أبي بكر كانت فلتة ، فقد كانت كذلك
ولكن الله وقى شرها ، وليس منكم
من تقطع إليه الاعناق مثل أبي بكر
الصفحه ٣٣٥ : الاسلام ، رضيكم
الله أنصارا لدينه ورسوله ، وجعل إليكم هجرته ،
وفيكن جلة أزواجه وأصحابه ، وليس بعد
الصفحه ١٠٣ : الملاء من أصحاب محمد رسول الله
صلىاللهعليهوآله
من المهاجرين والانصار الذين مدحهم الله في كتابه على