الصفحه ٣١ :
حتى تأخذ أمتي مآخذ
القرون قبلها شبرا بشبر ، وذراعا بذراع ، قيل له : يا
رسول الله كفارس والروم؟ قال
الصفحه ٢٣٤ : أمر
البيعة لابي بكر ، أراد أبوسفيان أن يوقع الحرب
بين المسلمين ، فمضى إلى العباس
فقال له : إن هؤلا
الصفحه ١٥ : ، حتى نرد على رسول الله صلىاللهعليهوآله حوضه ، كما قال ـ
وتلك الفرقة الواحدة من الثلاث والسبعين
الصفحه ٤٤ :
بعض الروايات(١) قلت يا رسول الله الهدنة على الدخن ما
هي ، قال : لا يرجع
قلوب أقوام على الذي كانت
الصفحه ١٣٩ : أبي بكر ، فكان أبوبكر
يصلي قائما ، وكان رسول الله (ص) يصلي قاعدا
يقتدى أبوبكر بصلاة رسول الله
الصفحه ٣٩٨ : إما أن يكون لاشتغاله بالنبى
وابنته صلوات الله وسلامه عليهما ، أو استيحاشا من ترك مشاورته ، وقد أبطلنا
الصفحه ١٣٢ : بعث أسامة
ويكرر ذلك ، فودع رسول الله وخرج معه أبوبكر وعمر ، فلما
ركب جاءه رسول أم أيمن
فقال : ان رسول
الصفحه ٢٨ :
وعن مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : ترد على أمتي
الحوض
وأنا أذود الناس كما
الصفحه ٣٤٥ : المهاجرين
، وثاني اثنين ، وخليفة رسول
الله صلىاللهعليهوآله
على الصلاة ، والصلاة أفضل الدين ، أبسط يدك
الصفحه ١٥٣ : جاء رسول الله صلىاللهعليهوآله جلس إلى جنب أبي
بكر وبعضها
يدل على أنه صلىاللهعليهوآله
كان بين
الصفحه ٣١٩ :
إذا تقتلون عبدالله
وأخا رسول الله ، فقالوا : أما عبدالله فنعم ، وأما أخو رسول الله
فلا ، وأنه طعن
الصفحه ٢٧٣ :
أنشدكم الله أسمعتم
رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول يوم غدير خم كذا وكذا وفي غزوة تبوك
كذا وكذا
الصفحه ٣١٢ : معين إلا أهل
بيتي فضننت بهم عن الموت » فنقول ما
زال علي عليهالسلام
يقوله ، ولقد قاله عقيب وفات رسول
الصفحه ٩ : الله
عنه يقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: تفترق امتي ثلاث فرق فرقة على الحق لاينقص
الباطل منه
الصفحه ٢٨٤ :
الله عليها ، ثم
انطلقوا بعلي عليهالسلام
[ ملبيا ] يتل ».
إلى قوله : « وساير الناس قعود حول أبي