الصفحه ٣٥٤ : فرغوا من البيعة
، فقال : فعلتموها يا معشر
____________________
(١) شرح النهج ٢ / ١٨ ـ ١٩ وقد مر
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآله
متهجما : يا ابن أبى قحافة ويا عمر بايعا عليا بالولاية من بعدي فقالا
أمر من الله ومن رسوله؟ فقال
الصفحه ٦٠ : : فلما ضرب
ابن ملجم لعنه الله أبى عليهالسلام ورأيت أثر الموت
منه ، قلت له يا أبه حدثتنى أم أيمن
بكذا
الصفحه ٢٨٦ : بن أبيطالب على الناس
من عند رسول الله فقال له الناس : يا أبا
حسن! كيف أصبح رسول الله؟
قال : أصبح
الصفحه ٢٠٠ :
ولا تكن أول من عصى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في وصيه وصفيه ، وصدق عن أمره ، اردد الحق إلى أهله
الصفحه ٢٩٩ : فاستقبلته فاطمة عليهاالسلام وصاحت يا أبتاه يا
رسول الله ، فرفع السيف وهو في غمدة فوجئ به
جنبها فصرخت ، فرفع
الصفحه ٢٣٩ :
المؤمنين عليهالسلام
فقال له : يا أبا ـ عبدالله هذا من ذلك ، بايع فبايع.
وأما أبوذر فأمره أمير المؤمنين
الصفحه ٧٩ : ، فقال له على : أنشدك الله والرحم
يا رسول الله لما دعوت الله أن يقبضنى اليه
قبلك ، قال : كيف أسأله في أجل
الصفحه ٢٦١ : فخاصموا الانصار فخصومهم بحجة علي
فقالوا يا معشر الانصار قريش أحق
بالامر منكم ، لان رسول الله
الصفحه ٩٥ : عليهالسلام من الطاعة له ، ولرسول
الله (ص) وذكر منزلته ، فقال : يا أبا عبدالله حدثنى بما عندك من امورهم
الصفحه ٢٨٥ : ، وأنه ليس أحد يرى عورة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
إلا ذهب بصره ، فقال علي عليهالسلام
: يا رسول الله
الصفحه ١٤١ : ء فأغمى
عليه ، ثم أفاق ، فقال أصلي الناس؟ فقلنا : لاهم
ينتظرونك يا رسول الله ، قال ضعوا
لي ماء في المخضب
الصفحه ١٠٢ : الله صلىاللهعليهوآله المسير أتوه فقال
لهم : فيما كنتم تتناجون في يومكم
هذا وقد نهيتكم من النجوى
الصفحه ٧٨ : صلىاللهعليهوآله
ذات يوم و
يده في يد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام ، ولقيه رجل فقال
له : يا فلان لا
الصفحه ٢١٢ : بريدة الاسلمي فقال يا أبابكر نسيت أم
تناسيت ، أم خادعتك نفسك
أما تذكر إذ أمرنا رسول الله