الصفحه ٣٦١ : الجزء وقد مر ص ١٤٥ و ١٥٦ عن صحاحهم و
مسانيدهم ( سنن ابى داود ، سيرة ابن هشام ، مسند
ابن حنبل ، طبقات
الصفحه ١٤٢ : مالك :
١٣ ـ فمنها ما رواه في جامع الاصول في فروع
الاقتداء عنه قال : صلى رسول
الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣١ : أن حمد الله وأثنى عليه : يا
معشر الانصار إن لكم سابقة في
الدين ، وفضيلة في الاسلام ، ليست لقبيلة من
الصفحه ١٢٦ : صدقوا ، فلما بايع
علي عليهالسلام
خبرنا أن رسول الله (ص)
قال ماقاله ، وأخبر أن هؤلاء الخمسة كتبوا
بينهم
الصفحه ١٩٦ : وعلم خياركم أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
قال : الامر بعدي
لعلي ثم لابني الحسن والحسين ، ثم للطاهرين
الصفحه ٢٧٧ : طغاة تقوى بهم وتصول
فغضب عمر وقال أتذكر صهاكا؟ فقال : ومن صهاك وما يمنعني من ذكرها ، وقد
كانت صهاك
الصفحه ١٦٩ : الغفاري ، وفي غزاة
الحديبية ابن عرفطة ، واستخلف عتاب بن أسيد على مكة ورسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٨ : رسول الله إن هذا الامر لا
يستقيم وأنت أعلمنا بذلك ، إنه إن كان
هذا لا يقم لله دين ، فقال والله لو لا
الصفحه ١٦٠ : أمرت بلالا
مولا أبيها أن يأمره فليصل بالناس ، لا ن رسول
الله ص كما روى قال : ليصل بهم أحدهم ولم
يعين
الصفحه ٢٥ :
الصحيحين باسنادهم
إلى ابن عباس قال : خطب رسول الله (ص) فقال : يا أيها الناس
إنكم محشورون إلى الله
الصفحه ١٠٨ : أين ننطلق ونخلي المدينة ونحن أحوج ما كنا
إليها وإلى المقام بها؟ فقال
لهم : وما ذلك؟ قالوا إن رسول الله
الصفحه ٢٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
جاء أربعون رجلا إلى علي بن أبي طالب عليهالسلام فقالوا : لا والله
لا نعطي
الصفحه ٨٥ : ء بين
العمودين ، فقال : في هذا الموضع تعاقد
القوم إن مات رسول الله صلىاللهعليهوآله أن لا يردوا هذا
الصفحه ١١٣ :
عليهم بسم الله حم لا ينصرون ، و
حمل هو بنفسه والحسنان وأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله معه ، فغاص في
الصفحه ٣٦٠ : ، وقد ذكر جل
علماء الاصول من المخالفين أن
الاجماع عبارة عن اتفاق جميع أهل الحل والعقد ،
أي المجتهدين