الصفحه ٣٠٧ : أمير
المؤمنين عليهالسلام
وقد قبض رسول
الله صلىاللهعليهوآله
فقال له : امد ديدك أبايعك ، فقال : ومن
الصفحه ٣٠٨ : حمله في إزار معه ، وهو يئط من تحته
، فقال لهم : هذا كتاب الله قد
ألفته كما أمرني وأوصاني رسول الله
الصفحه ١٠ : أهل الحق وإمامهم ، فقال : هذا على بن أبى طالب إمام المتقين ، وأمسك
عن الاثنين فجهدت أن يسميهما فلم
الصفحه ٢٢٧ : الله إني لجالس في سقيفة بني ساعدة عن يمين أبي بكر والناس
يبايعونه إذ قال له عمر يا هذا ليس في يديك شئ
الصفحه ٣٠٠ : بيعتك؟ ألم تبايعني
الامس بأمر رسول الله؟ فقال
عمر : دع هذا عنك يا علي فو الله إن لم تبايع
لنقتلنك ، فقال
الصفحه ١٣٤ : بن ابى الحسن البصرى قال : ضرب رسول الله
بعثا قبل وفاته على أهل المدينة ومن حولهم
وفيهم عمر بن الخطاب
الصفحه ١٠٠ :
أن يكونوا فيهم ، فأمسكت
عند ذلك ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
يا حذيفة كأنك شاك
في بعض من
الصفحه ٣٣ : .
فهذا ابن ابى مليكة قال : أدركت
ثلاثين من أصحاب رسول الله ص قد شهدوا بدرا كلهم يخاف النفاق على نفسه
الصفحه ٤ : أبي طالب عليهمالسلام قال : سمعت رسول
الله (ص) يقول : إن أمة موسى عليهالسلام
افترقت بعده على إحدى
الصفحه ٤٧ : الناس زمان الصابر
منهم على دينه له أجر خمسين منكم ، قالوا يا
رسول الله صلىاللهعليهوآله
أجر خمسين منا
الصفحه ١١١ : أخبرتك يا أخا الانصار من خطب
معتبر ، لمن أحب الله هدايته
فقال الفتى : سم لي القوم الاخرين الذين حضروا
الصفحه ٢٩٠ : في اهل بيتى من بعدى » ( مجمع
الزوائد ٩ / ١٩٤ ) بأن رسول الله قال « ان
الله أبى أن يجمع لنا اهل البيت
الصفحه ١٤٩ : تأييدا لامر الخلافة
والا فصلاة ابى بكر في شكوى رسول الله ثم خروجه
ص في أثناء صلاته ، لم يكن ليخفى على
الصفحه ١٢٥ : أبوبكر أنه سمع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
يقول بعد ذلك : إنا أهل
بيت أكرمنا الله واختار لنا الاخرة على
الصفحه ٢٨٢ :
فقال الزبير : نعم
فأرغم الله أنفك ، فقال عثمان : فو الله لقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله