الصفحه ١٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنكر على
أبي بكر فعله وجلوسه مجلس رسول الله صلىاللهعليهوآله؟ فقال : نعم
الصفحه ٢١٧ : باسناده عن أبى وائل أن ابن
مسعود سار من المدينة إلى الكوفة ثمانيا
حين استخلف عثمان فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ٣٢٨ :
له ما في يده فتركه
فرضى (١).
٥٤ ـ وقال ابن أبي الحديد في موضع آخر : لما قبض
رسول الله
الصفحه ٨ : رسول الله كما
صنعت فارس والروم وأهل الكتاب؟ قال : فهل الناس
إلا هم(١).
وقال عبدالله بن مسعود : أنتم
الصفحه ٣٨٢ :
ليتنى كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن ثلاثة اشياء ذكر من جملتها « ليتنى كنت
الصفحه ٢٦٤ : اربعينه بالاسناد عن السدى عن عبد خير عن على عليهالسلام
قال : لما قبض رسول الله
أقسمت ـ او حلفت ـ أن لا
الصفحه ٢٩٧ : الرجل
وأهل بيته وهؤلاء النفر ، فابعث إليه ، فبعث
إليه ابن عمر لعمر يقال له قنفذ ، فقال
له : يا قنفذ
الصفحه ٨٢ : .
فقال له أصحابه : يا رسول الله ما ترى
واحدا من هؤلاء إلا بكيت؟ قال : يا ابن
عباس لو أن الملائكة المقربين
الصفحه ٥١ : ؟ فقال : أبكى مما يصنع
بكم بعدي ، فقلت : وما ذاك يا
رسول الله؟ قال : أبكى من ضربتك على القرن ، ولطم
فاطمة
الصفحه ٢٦٦ : وقال : أحق من الله يا رسول الله؟ قال ص : حق من الله أمرنى به ، ولذلك
أمرتكم ، فقال وسلم عليه بامرة
الصفحه ٢٢١ :
الاسلمي فقال : يا أبابكر أتناسيت أم تعاشيت؟
أم خادعتك نفسك؟ أما تذكر إذ
أمرنا رسول الله فسلمنا على علي
الصفحه ١٢٧ :
أصحابي وأمرنى بحبهم
، وإن الجنة تشتاق إليهم ، فقلنا : من هم يا رسول الله؟
فقال : أخى ووزيري ووارثي
الصفحه ١٨٠ : ، وكلاهما أراه له
أهلا ، فقال عمر وأبوعبيدة : ما ينبغى لنا أن
نتقدمك يا أبابكر أنت أقدمنا إسلاما
وأنت صاحب
الصفحه ١٣٧ : والتعظيم لها
، قالت : لما مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله
مرضه الذي مات فيه ، فحضرت الصلاة ، فأذن فقال
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوآله ثلاثا وأبوبكر يصلى
بالناس ، فاقيمت الصلاة فذهب أبوبكر يتقدم ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله