الصفحه ١٨٧ : نذيرا
للعالمين ومهيمنا على المرسلين فلما مضى صلىاللهعليهوآله
تنازع المسلمون الامر من بعده فوالله ما
الصفحه ٢٣٤ : ء ذهبوا بهذا الامر من بني
هاشم ، وإنه ليحكم فينا غدا هذا الفظ
الغليظ من بني عدي ، فقم بنا إلى علي
الصفحه ٢٤٨ : المؤمنين عليهالسلام وخاطباه في أمر
البيعة ، وخرجا من عنده ، خرج
أمير المؤمنين عليهالسلام
إلى المسجد فحمد
الصفحه ٢٦١ : فخاصموا الانصار فخصومهم بحجة علي
فقالوا يا معشر الانصار قريش أحق
بالامر منكم ، لان رسول الله
الصفحه ٣٢٠ : الاشعرى كان أحدهم والمرء
يعرف بخليله.
أضف إلى : ذلك ما أخرجه ابن
أبى شيبة على ما في منتخب كنز العمال
الصفحه ٣٨٢ : لهم بالنبوة فضلا على
سائر قرسش وأنهم أولياء هذا الامر ، دون قريش والناس ،
وأنهم ان ولوه لم يخرج هذا
الصفحه ١٠٩ : ] فان قدر على الخروج تحامل
وخرج وصلى بالناس ، وإن
هو لم يقدر على الخروج أمر علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٢٦ : كتابا تعاهدوا عليه وتعاقدوا في
ظل الكعبة إن مات محمد أو قتل أن يتظاهروا على
فيزووا هذا الامر ، واستشهد
الصفحه ١٢٨ : عمه وقال أحدهما : إنه أمر ابن
عمه وقال الجميع : ما لنا عنده
خير ما بقي علي.
قال : فقلت : يا أباذر
الصفحه ١٩٠ : أمر الجهاد
وتجهيز الجيوش واعداد القوة والرباط
والانفاق على فقراء المسلمين ليتقووا ويرتفعوا
عن حضيض
الصفحه ١٩٨ : أن
بنى هاشم أولى بهذا الامر منكم ، وعلي من بينهم
وليكم بعهد الله ، وبرسوله ، وفرق ظاهر قد عرفتموه في
الصفحه ٢٠٧ :
ولا من الاوس
والخزرج وغيرهم من ساير الناس ممن يخاف على نقضه ومنازعته
ولا أحدا ممن يراني بعين
الصفحه ٢١٧ :
وقف وتحبس ، ومنه
قولهم أربع على نفسك ، وأربع على ظلعك أي ارفق بنفسك
وكف ولا تحمل عليها أكثر مما
الصفحه ٣٢٦ :
عقتك عقاق أنفست على
ابن عمك الامارة؟ فقال أسيد بن حضير رئيس الاوس
لاصحابه : والله لئن لم تبايعوا
الصفحه ٣٧٥ :
الحمانى ، عن على عليهالسلام
قال : سمعته
يقول : كان فيما عهد إلى النبى الامى أن الامة
ستغدر بك