الصفحه ١٠٣ :
فكتب هو الصحيفة
باتفاق منهم ، وكانت نسخة الصحيفة :
بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما انفق
عليه
الصفحه ١٢٥ : أبوبكر أنه سمع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
يقول بعد ذلك : إنا أهل
بيت أكرمنا الله واختار لنا الاخرة على
الصفحه ١٨٢ :
ابن عبادة ، لتأميره
، حسده وسعى في إفساد الامر عليه ، وتكلم في ذلك ورضى
بتأمير قريش ، وحث الناس
الصفحه ٢٣٢ :
ما شأنك يا أبا
الحسن فقال : أرادوا أن يحرقوا على بيتي وأبوبكر على المنبر يبايع
له لا يدفع عن ذلك
الصفحه ٢٧٦ : بكيا فضمهما إلى صدره فقال : لاتبكيا
فوالله ما يقدران على قتل أبيكما ، وأقبلت أم أيمن حاضنة رسول الله
الصفحه ٢٨٣ : في
الجبهة ، وقال شمر إزاره تشميرا رفعه ، يقال
شمر عن ساقه ، وشمر في أمره
أي خف أقول : اريد هنا أنه
الصفحه ٣٥٥ : وأنتم أولى بالبيعة على
أخذتم هذا الامر من الانصار ، واحتججتم عليهم
بالقرابة من النبى
الصفحه ٣٧٤ : يستقيلها في حياته ، إذ عقدها لاخر
بعد وفاته مشهور » (٣)
وروى ابراهيم عن اسماعيل عن عثمان بن
سعيد بن على
الصفحه ٣٨٨ : ، ولا نعلم ذلك في
أمير المؤمنين عليهالسلام
ومن جرى مجراه ، فلو كان الطريق واحدا لعلمنا الامرين على
سوا
الصفحه ١٥ : قرنهم الله بنفسه ونبيه في
آى من كتاب الله كثيرة ، وطهرنا
وعصمنا ، وجعلنا شهداء على خلقه ، وحجته في
أرضه
الصفحه ٣١ : علي أبوالدرداء وهو
مغضب فقلت ما أغضبك؟ فقال : والله ما أعرف من
أمر محمد صلىاللهعليهوآله
شيئا إلا
الصفحه ٥٠ :
: إذا مت ظهرت
لك ضغاين في صدور قوم يتمالئون عليك ويمنعونك
حقك(٣).
بيان
: في القاموس ملاه على الامر
الصفحه ٩٥ : فعلهم على
أنهم والله ما آمنوا بالله ولا برسوله طرفة عين.
واخبرك أن الله تعالى أمر رسوله في سنة
عشر من
الصفحه ١٥٨ : (١).
فظهر انه لا يخلو الحال عن احد الامرين
: إما ان لا يدل التقديم في الصلاة
على فضل ، فانهدم اساس خلافتهم
الصفحه ١٧٠ :
مقيم بالابطح ، وأمره
أن يصلي بمكة الظهر والعصر والعشاء الاخرة ، وكان
النبي صلىاللهعليهوآله
يصلي