الصفحه ٢٥٥ : عداوة لامير المؤمنين عليهالسلام فان ذلك لا يكفره ،
ولا يخرجه من الاسلام
فلذلك كتم على عليهالسلام
أمره
الصفحه ٢٩٨ : لنا أمر حتى نقتله فخلني آتيك
برأسه ، فقال أبوبكر : اجلس فأبى فأقسم عليه
فجلس.
ثم قال يا قنفذ انطلق
الصفحه ٣٩٤ : .
على أن الامر في ظهور أسباب التقيه أوضح
من أن يحتاج فيه إلى رواية خبر
ونقل لفظ مخصوص لانكم تعلمون أن
الصفحه ٣٩٩ : الجامع بين الامرين الا
كالجامع بين الضدين.
على أن القوم الذين امتنعوا من بيعة
يزيد قد عرف ماجرى عليهم
الصفحه ١٣٥ :
____________________
٥ ص ٣٤١ مسند ابن
حنبل ج ٢ ص ٢٠.
وعلى اى فقد أجمع أصحاب السير
والاخبار على أن أبابكر وعمر وجميع
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام قد أمره على جماعة
من المهاجرين والانصار فيهم
أبوبكر وعمر وجماعة من المهاجرين الاولين ، وأمره
أن
الصفحه ٣١٦ : : أما والله إن كان صاحبك أولى الناس
بالامر بعد وفات رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلا
أنا خفناه على
الصفحه ٣٥٣ : : فبعث إليه علي عليهالسلام ونهاه وأمره أن لا
يعود ، وقال : سلامة
الدين أحب إلينا من غيره (١).
ثم قال
الصفحه ٣٦٠ : وعلماء المسلمين
على أمر من الامور في وقت واحد ، والجمهور
أنفسهم تكلموا على تحقق الاجماع
وشرائطه حسبما
الصفحه ٥ : عن أبان عنه عليه الصلاة والسلام مثله
سواء(٣).
بيان
: ثني الوسادة كناية عن التمكن في الامر ، لان
الصفحه ٦٨ : عن يمينى ، علي بن أبي طالب عليهالسلام فان سلك
الناس كلهم واديا [ وسلك علي واديا ] فاسلك
وادي علي
الصفحه ٧٠ :
٣٠
ـ جا :
محمد بن الحسين المقرى ، عن عبدالكريم بن محمد ، عن محمد بن علي
عن زيد بن المعدل ، عن أبان
الصفحه ١٥٣ :
وبعد التنزل عن هذا المقام نقول : رواياتها
تشتمل على أنواع من الاختلاف
فكثير منها تدل على أنه لما
الصفحه ٣٤١ :
فأجابوا جميعا : أن وفقت في الرأي ، وأصبت
في القول ، ولن نعدو ما أمرت
نوليك هذا الامر ، فأنت لنا
الصفحه ٣٧٠ : الكلام في خلافة أبي بكر :
والطريقة الثانية بنوها على الاجماع ، وادعوا
أن الامة أجمعت على إمامته