الصفحه ٢١٨ : ء من
صاحبهم ، وعلي بن أبي طالب صاحب هذا
الامر من بعد نبيكم ، فأعطوه ما جعله الله له ،
ولا ترتدوا على
الصفحه ٣٣١ : الانصار في سقيفة بني ساعدة ، فقالوا
نولي هذا الامر من بعد محمد (ص)
سعد بن عبادة ، وأخرجوا سعدا إليهم وهو
الصفحه ٣٣٧ : أمر السقيفة ما فيه للناظرين
معتبر ، ويستفيد الواقف عليه
أشياء.
منها
: خلوه من احتجاج قريش على
الصفحه ٣٧١ : لانك بين أمرين إما أن
تكون منكرا لكونه مرويا في الجملة ، وتدعى أن
أحدا لم يرو استمرار الخلاف
على وجه من
الصفحه ١٠٨ : المدينة ريث ما يحتاجون
إليه ، وأمر اسامة بن زيد فعسكر
بهم على اميال من المدينة فأقام بمكانه الذي حد
له
الصفحه ٢٩٤ : عدلوا بهذا الامر عنكم ، وعلى رسلكم
بني هاشم فان رسول الله صلىاللهعليهوآله
منا
ومنكم ، فاعترض كلامه
الصفحه ١٠٦ : لا أنه سبحانه أمرني
بالاعراض عنهم للامر الذي هو بالغه لقد متهم
فضربت أعناقهم.
قال حذيفة : فوالله
الصفحه ٩٢ : لهما رسول الله (ص)
سلما على علي بامرة المؤمنين فقالا
أمر من الله ورسوله؟ فقال : نعم ، قالا سمعنا
الصفحه ٢٦٦ :
ما أغنانا بما معنا
من القرآن عما تدعونا إليه ، ثم دخل علي عليهالسلام
بيته وقال عمر
لابى بكر
الصفحه ٧١ : النبى صلىاللهعليهوآله.
يا ابن اليمان إن النبى صلىاللهعليهوآله تفل في فمى وأمر
يده على صدري
الصفحه ٩١ : الارض ، يا علي إن
جبرئيل عليهالسلام
فعل ذلك من أمر
الله تعالى ، وقد أوحى إلى عن ربى عزوجل من قبل
دخولك
الصفحه ٣٤٩ : المهاجرين ، لنحن أهل البيت أحق بهذا الامر منكم ، أما كان منا
القاري لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم
الصفحه ٢٩٦ : ، فصبر جميل
والله المستعان على ما تصفون والله ما وليته
الامر الا ليرده إليك ، والله كل يوم في شأن
راجع
الصفحه ٢٢١ :
باسناده(٤)
عن يحيى بن
____________________
رسول الله يدعوك
لتبايع ، فجاء قنفذ فأدى ما أمر به فرفع على
الصفحه ٢٠٠ :
ولا تكن أول من عصى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
في وصيه وصفيه ، وصدق عن أمره ، اردد الحق إلى أهله