الصفحه ١١٣ : ، ورجع أمير المؤمنين عليهالسلام مؤيدا منصورا وفتح
الله عليه ومنحه
أكتافهم ، وأمر بذلك الفتى ، وجميع من
الصفحه ٢٠٨ : قريش على اخراج هذا الامر عن
بنى هاشم فأخذنى ما يأخذ الوالهة
العجول فكنت أتردد إلى بنى هاشم وهم عند
الصفحه ٣٦١ :
ويقيمون على مذهبهم حججا عقلية ونقلية ، ولغيرهم أيضا في أقسامه وشرائطه
اختلاف كثير.
وعلى تقدير
الصفحه ١٣٢ : وطلحة والزبير و
امره أن يغير على مؤتة حيث قتل ابوه زيد ـ إلى
ان قال ـ فلما افاق رسول الله سأل عن
اسامة
الصفحه ١٨١ : ونبيها من غيركم ، ولكن
العرب لا تمتنع أن تولي
أمرها من كانت النبوة فيهم ، ولنا بذلك على من
خالفنا الحجة
الصفحه ١٩٦ : على خطيئتك ، وسلم
الامر لصاحبه الذي هو أولى
به منك ، فقد علمت ما عقده رسول الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٣٢٩ : عليهالسلام
على تفريطه في أمر البيعة وتقاعده عنها ، وأنشده العباس قول
دريد :
أمرتهم أمرى بمنعرج اللوى
الصفحه ٣٥٢ :
إسحاق ، عن ابن عفير
، عن عبدالله بن عبدالرحمن ، عن أبي جعفر محمد بن علي عليهماالسلام
أن عليا
الصفحه ٤٠٧ :
ومن لا تعلق له بهذا
الامر ، وهذا منكر يجب على مثل أمير المؤمنين عليهالسلام
دفعه ، ولو كان أمير
الصفحه ١٣٣ :
بالخروج فيخرج من فرغ من حاجته إلى معسكره ومن لم يقض
حاجته فهو على فراغ ولم
يبق أحد من المهاجرين الاولين
الصفحه ١٥٢ :
وثانيهما جرالنفع في الروايات المذكورة
للفخر بخلافة أبيها ، إذ أمر الصلاة
ـ كما ستطلع عليه إنشا
الصفحه ٢٩١ : الامر
نصيب ، يكون له ولعقبه من بعده ، فتقطعوه بذلك عن ابن أخيه علي بن أبي طالب ، فان العباس لو صار معكم
الصفحه ٣٠٩ : تموني في تسليم الامر إلى علي وهو
أمير المؤمنين ، فرجع ، وقدهم
بتسليم الامر إليه ، فمنعه صاحبه من ذلك
الصفحه ٣٨٤ : سالما إن لم يفضله في الراى
وجودة التحصيل ، فكيف يرغب عنهم في الرأي
واختيار من لا يصلح للامر ، ويتهلف
على
الصفحه ١٦٦ : حرصها على إثبات فضل
لابيها تارة تروي اقتداء الناس
بأبي بكر واقتداء أبي بكر بصلاته صلىاللهعليهوآله