الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآله
متهجما : يا ابن أبى قحافة ويا عمر بايعا عليا بالولاية من بعدي فقالا
أمر من الله ومن رسوله؟ فقال
الصفحه ٣٨٧ : ذلك ، فانه
خلاف الظاهر.
قيل له : ليس الامر على ما قدرته ، لان
سخط أمير المؤمنين عليهالسلام
هو
الصفحه ١٦٧ : كلها ، فأي نسبة مع
ما ذكرناه بين الامرين.
على أنه لو كانت الصلاة دالة على النص ،
لم يخل من أن يكون
الصفحه ٣٨٠ : نمنع لاجلها من القطع
على انتفاء ذلك الامر وعلى انه لم يكن وسنشبع
الكلام في السبب المانع من اظهار الخلاف
الصفحه ٣٩١ : ، عن عائشة قالت : لم يبايع علي أبابكر
حتى ماتت فاطمة عليهاالسلام
بعد ستة
أشهر ، فلما ماتت ضرع إلى صلح
الصفحه ٣٩٦ : عليهالسلام ومتى بنينا الكلام
في أسباب ترك النكير على ما قدمناه من
صحة النص ظهر الامر ظهورا يرفع الشبهة ، لانه
الصفحه ١٣٨ : في ذلك ما ذكره البخارى تمحلا عن ذلك وصونا على رئيس
مذهبة بأن « أمره هذا كان في مرضه القديم ، وصلاته
الصفحه ٢٧٤ : قتل الله محمدا أو مات
لتزون
هذا الامر عنا أهل البيت ، فقال أبوبكر : فما علمك بذلك ما أطلعناك عليها
الصفحه ٢٩٠ : على أعين
الناس ، فلا يختلف عليك اثنان ، فأبى وقال : أو منهم من ينكر حقنا ويستبد
علينا؟ فقال العباس
الصفحه ٣٧٦ : » منبها بذلك على سبب قتاله
لطلحة والزبير ومعاوية ، وكفه عمن تقدم ، لانه
لما وجد الاعوان والنصار لزمه
الامر
الصفحه ٩٨ : طاعته عليهم ، وأمرهم أن لا يتخلفوا عليه
بعده ، وخبرهم أن ذلك عن
أمر الله عزوجل ، وقال لهم : ألست أولى
الصفحه ١٦٩ : ، ولا يخفى أن العزل عن الصلاة ليس إلا
هذا ، فعلى تقدير مساعدتهم
على أنه أمر أبابكر [ بالصلاة نقول : إنه
الصفحه ٢٧٣ : نخورنا للعرب دونك فاذا أظهرك الله كان الامر لغيرنا؟ لا حاجة
لنا
بأمرك فأبوا عليه ( راجع سيرة ابن هشام
الصفحه ٢٨٦ :
الامر فينا عرفناه ، وان كان في غيرنا
أمرناه فأوصى بنا الناس ، قال : فقال له على : انى
والله لا أفعل
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله
عن الخير ، وكنت
أسأله عن الشر ، فأنكر ذلك القوم عليه فقال : سأحدثكم
بما أنكرتم ، إنه جاء
أمر