الصفحه ١٧٦ :
ثقة عن ثقة أن النبى
صلىاللهعليهوآله
خرج في مرضه الذي توفى فيه إلى الصلاة متوكيا
على الفضل بن
الصفحه ٣٤٧ : ، أو أمر ـ وحاشاه ـ فيكون
الاثم على خالد وأبوبكر برئ من ائمه ، وما ذلك من
أفعال خالد ببعيد.
أقول
الصفحه ٣٥٨ : هذا
الامر جذع ، إذا كان أخذ فيه
حديثا ، قوله عفتك عفاة لعله دعاء له أي أتتك
الاضياف دائما ، وعليه أي
الصفحه ٧٤ :
كيف يقع على علي بن
أبي طالب عليهالسلام
ووقعة الجمل ومسير عائشة وطلحة والزبير
ووقعة صفين ومن يقتل
الصفحه ٢٠٦ : الشاهد الغايب ذلك ، فكنت
المؤدي إليهم عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أمره إذا حضرته ، والامير على من
الصفحه ٢٩٥ : منا ، الرجل
يريد أن يكون
الامر في عثمان فقال على عليهالسلام : وأنا أعلم ذلك ، ولكنى
أدخل معهم في
الصفحه ١٩٥ : عقده عليكم من
النفوذ تحت راية اسامة بن زيد ، حذرا من مثل ما
أتيتموه ، وتنبيها للامة على
عظيم ما
الصفحه ٢٠٩ : : « ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
» ولكن امضوا بنا إلى علي بن
أبي طالب عليهالسلام
نستشيره ونستطلع أمره
الصفحه ٢٢٦ : أبرارها ويخالف
عليه من أمتك فجارها ، وكذلك أوصياء النبيين من
قبلك.
يا محمد! إن موسى بن عمران أوصى إلى
الصفحه ٤٠٦ : ، وهم
أكثر أهل المدينة ، وعليهم
مدار أمرها ، وبهم يتم الحل والعقد فيها ، كانوا
لذلك كارهين ، على من أتاه
الصفحه ٣٧٢ : أيام تسليم الامر
اليه ومن عنى بقراءة الاثار علم أن الامر جرى
على ما ذكرناه.
روى أبواسحاق ابراهيم بن
الصفحه ١٨٦ :
له فان عمرك الله
لسلموا هذا الامر إليك ، ولا يختلف عليك اثنان بعد هذا ألا و
أنت به خليق ، وله حقيق
الصفحه ٣٢٧ :
قال : قسم قسمة
أبوبكر للنساء ، قالت : أتراشوني عن ديني؟ والله لا أقبل منه شيئا
فردته عليه
الصفحه ٣٣٢ :
في الدار (١) وعلي بن أبي طالب عليهالسلام دائب في جهاز النبى
(ص) فأرسل إلى أبي
بكر أن اخرج إلى
الصفحه ١٤٨ : اكثر الناس
التصفيق التفت فرأى رسول الله فأشار اليه أن امكث مكانك فرفع ابوبكر يديه فحمد الله على ما أمره