الصفحه ٢٥٩ :
المنكر.
وأما المقداد بن عمر ، فهو
الذى أنكر عليهم في بادى بدء الامر في السقيفة على ما ذكره ابن أبى
الصفحه ٣٠٣ :
إلى قرصته ، فرجعت
فاطمة عليهاالسلام
وقد دخلها من الغيظ ما لا يوصف ، فمرضت وكان
على عليهالسلام
الصفحه ٣٥٠ : :
____________________
للحجة ، والا فالقوم
كانوا مفتونين بالامارة مشغوفين بحب الرئاسة عازمين على منع العترة
من حقوقهم ولذلك لم
الصفحه ٣٥١ : ، كما أمر
زينب بنت جحش أن تزوج نفسها من زيد بن حارثة مولاه ، وفيه
نزلت الاية « وما كان لمؤمن ولا مؤمنة
الصفحه ٩٦ : سنته
وأحكامه ، فالمطيعون لله فيما يأمرهم
به رسول الله هم الصادقون ، والمخالفون على
أمره هم الكاذبون
الصفحه ١٤٤ : (ص) قد كشف ستر حجرة
عائشة فنظر إليهم وهم في صفوف
ثم تبسم يضحك فنكص أبوبكر على عقبيه ليصل الصف
وظن أن رسول
الصفحه ٢٠٣ :
: « ولقد راودت في ذلك تقييد
بينتى » كذا في أكثر النسخ ، ولعل فيه تصحيفا ،
وعلى تقديره لعل المعنى أني
كنت
الصفحه ٢١١ : أبوذر رحمة الله عليه فقال بعد أن حمد
الله وأثنى عليه : أما بعد
يا معاشر المهاجرين والانصار! لقد علمتم
الصفحه ٢١٣ : والباطل
وهم الائمة الذين يقتدى بهم.
٩ ـ ثم قام أبوالهيثم بن التيهان فقال : أنا أشهد
على النبي أنه أقام
الصفحه ٢١٩ : الزبير في هؤلاء كما لم يدخل
في رواية السيد ، فانه كان في أول الامر مع
أمير المؤمنين صلوات الله عليه.
ثم
الصفحه ٢٤٤ :
لها وللرسول أي
يجعله غالبا على جميع أهل الاديان ، وقد مر في الاخبار الكثيرة
أنه يكون تمام هذا
الصفحه ٢٤٥ : النهاية يقال هذا الامر وخيم
العاقبة أي ثقيل ردئ ، والاجترام اكتساب الجرم
والذنب والاجتلاب جلب الشئ
إلى
الصفحه ٣٤٠ : صوته ، ليسمع قومه ، فكان من
قوله بعد حمد الله والثناء عليه أن قال :
إن لكم سابقة إلى الدين ، وفضيلة
الصفحه ٣٥٩ :
عائق ».
وقال الجزري في حديث السقيفة الامر
بيننا وبينكم كقد الابلمة : الا بلمة
بضم الهمزة وفتحها
الصفحه ١٨ :
القيامة ، بلى والله
إن رحمى لموصولة في الدنيا والاخرة ، ثم قال : يا أيها الناس
أنا فرطكم على الحوض