الصفحه ٨٦ : جعله شورى على شريطة لا يشك
أحد معها في أن الخلافة انما تثبت لعثمان دون
غيره. وسيجئ الكلام في ذلك مستوفى
الصفحه ١٩١ : والحسين فدرت على أهل بدر
وأهل السابقة فناشدتهم حقى
ودعوتهم إلى نصرتي فما أجابني منهم إلا أربعة رهط
منهم
الصفحه ٢٣٥ : ظاهر أي الصبر على
الشدة والمذلة أولا مع حسن العاقبة أحسن من
ارتكاب أمر يوجب اشتداد البلية
وسوء العاقبة
الصفحه ٢٦٣ :
المنبر؟ قلت : لا ، ولكن
رأيت شيخا كبيرا يتوكأ على عصاه بين عينيه سجادة
شديد التشمير ، صعد المنبر
الصفحه ٣١٣ : جماعة من الناس إلى
علي عليهالسلام
وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون امورهم ، فخرج عمر حتى دخل على
الصفحه ٣٤٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
الاولون ، ونحن عشيرته وأولياؤه
فعلام تنازعونا هذا الامر من بعده؟
فقالت
الصفحه ٣٩٧ :
فاطمة عليهاالسلام.
قيل : هذا لا يصح على مذهبكم ، لان
مشاورته لا تجب عليهم ، وعقد الامامة
يتم
الصفحه ٣٨ :
مسلم وإمام كل مؤمن
، وقائد كل تقي ، وهو وصيى وخليفتي على أهلي و
امتي في حياتي وبعد موتي ، محبه
الصفحه ٥٣ : غير علي عليهالسلام
إن الله عزوجل علمني علما لا يعلمه
غيري ، وعلم ملائكته ورسله علما ، وكلما علمه
الصفحه ١١٠ :
ثم نادى الناس بلال فقال : على رسلكم
رحمكم الله لاستأذن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في ذلك ، ثم
الصفحه ١٢٠ : بالعقد أو العقدة في كلامه ، و خصوصا في هذا الموقف الصعب ، عقد التحالف والتعاهد على
أمر كان فيه ضلال أمة
الصفحه ١٤٧ : ولو صح فرض القضية من جواز
ابتناء أحد قراءته على قراءة غيره وصلاته
على صلاة غيره أو أن يجئ آخر فينصب
الصفحه ١٦٥ :
الروايات أكثر ، فلا
يصلح ما دلت على أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلى خلف أبي بكر معارضة لها
ولو
الصفحه ٢٤٧ : ـ فر :
الحسين بن على بن بزيع باسناده ، عن أبي رجاء العطاردي قال : لما بايع الناس لابي بكر دخل أبوذر
الصفحه ٢٥٧ : البلغاء في
نقل أمر لا يرضي القائل لنفسه ، كقوله
تعالى : « أن لعنت الله عليه إن كان من الكاذبين
» قوله