الصفحه ٤٠٤ : عليه ، وأنه
كان يتظلم ويتألم من سلب حقه ، والدفع له عن
مقامه ، وهيهات أن يقع بين
الامرين فصل.
وإن
الصفحه ٤٠٥ : تقول أنت وأصحابك
فيمن يروى ما ذكرناه من
الاخبار.
على أن الظاهر الذي لا يمكن دفعه من
القوم الذين
الصفحه ٣٥ : وأكثر امته
____________________
حتى يشهروا ويخذلوا
، فنحكم على أعيانهم بالكفر والفسق وعلى سائر
الصفحه ٥٧ :
بلغك ، فقال لى : فلما
ذا تفعل ذلك ولك مكان عند سلطانك الذي لا يحتمل أحدا
على محبتنا وتفضيلنا وذكر
الصفحه ٧٣ : : التسكع التمادى في
الباطل وقال التعس الهلاك انتهى والمراد
ببني فلان بنو العباس ، ويقال يتكالبون على كذا
أى
الصفحه ١٥٦ : ، وبعث إلى أبي بكر فجاء بعد ما صلى
عمر ، ودلالة رواية عبيدالله على
أنه لما أمر رسول الله
الصفحه ١٦٢ : يجوز أن يكون أمثاله إلا
وفقا لاغراضه ، وقد علمنا أن
صويحيات يوسف لم يكن منهن خلاف على يوسف ولا
مراجعة
الصفحه ١٨٩ : اللسان ، وباء إليه رجع
وبذنبه بوءا احتمله واعترف به ، وفلان مضطلع
على الامر أي قوي عليه.
٢ ـ ج :
عن
الصفحه ١٩٩ :
سائر من خطبها إليه
منكم ، وقوله صلىاللهعليهوآله
: أنا مدينة العلم وعلي بابها ، فمن أراد
الحكمة
الصفحه ٢١٦ : به ، وفي شف فقالوا يا معاشر
المهاجرين إن الله قد قدمكم فقال : « لقد تاب
الله على النبى والمهاجرين
الصفحه ٢٢٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : يا علي أنت وشيعتك على الفطرة والناس
منها براء.
فهلا قبلتم من
الصفحه ٣٠٤ : : فبقيت فاطمة عليهاالسلام بعد وفات أبيها
رسول الله أربعين ليلة ، فلما اشتد بها
الامر دعت عليا عليهالسلام
الصفحه ٣١٠ : فأغضيت على القذى ، وشربت على الشجى ، وصبرت
على
أخذ الكظم وعلى أمر من طعم العلقم.
ما هذا لفظه
الصفحه ٣٣٣ : فبايعوه وسمع العباس وعلى التكبير في المسجد ، ولم يفرغوا من غسل رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال علي : ما
الصفحه ٣٦٧ : نخط فؤاده
ولو سلم فنقول : قد اعتبر في تعريف
الاجماع اتفاق أهله على أمر واحد في وقت
واحد إذا