الصفحه ١٣٤ : « ان تطعنوا في امرته
فقد كنتم تطعنون في امرة أبيه » وأسقطوا سائر الفقرات
صونا على مذهبهم ، راجع صحيح
الصفحه ١٤٢ :
عائشة عن مرض النبي صلىاللهعليهوآله؟ قال : هات فعرضت
حديثها عليه فما أنكر منه شيئا
غير أنه قال
الصفحه ١٥٧ :
ثم إن هيهنا نكتة لا ينبغي الغفلة عنها
، وهي أنه إذاكان رسول الله صلىاللهعليهوآله
أمر أولا على
الصفحه ١٥٩ : الوضع على لسانه عليهالسلام إلزام الشيعة
وإتمام الحجة عليهم ، وإلا فانكاره عليهالسلام
لصدور الامر
الصفحه ١٦١ : يكون الاذن صدر من جهتها
، لا من جهة الرسول صلىاللهعليهوآله
وقد استدل أصحابنا على ذلك بشيئين : أحدهما
الصفحه ٢٨٢ :
يقول إن الزبير يقتل مرتدا على الاسلام.
قال سلمان : فقال لي علي عليهالسلام فيما بيني وبينه : صدق
الصفحه ٩ : العلوى ، عن ابن العياشي
عن ابيه ، عن نصير بن أحمد ، عن علي بن حفص ، عن
خالد القطواني ، عن
يونس بن أرقم
الصفحه ٨٧ : به ، وأغلظوا عليه في القول ، فولى
حذيفة بن اليمان عليهم وذلك في آخر
أيامه ، فلم ينصرف حذيفة بن اليمان
الصفحه ٨٩ :
ما شاء الله ، ثم توفاهما الله عزوجل ، ثم ولوا
بعدهما الثالث فأحدث أحداثا و
وجدت الامة عليه فعالا
الصفحه ٢٣٠ : مشابهة الواقعتين والاوسط أظهر.
١٦ ـ شى :
عن بعض أصحابنا عن أحدهما قال : إن الله قضى الاختلاف على
خلقه
الصفحه ٢٧٠ :
وثار على عليهالسلام إلى سيفه فسبقوه
اليه وكاثروه ، فتناول بعض سيوفهم فكاثروه ، فألقوا في عنقه
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله
تخوفت أن يتظاهر قريش على
إخراج هذا الامر من بني هاشم ، فلما صنع الناس
ما صنعوا من بيعة أبي بكر
الصفحه ٣٣٥ :
ليقربونا
إلى الله زلفى » (١) فعظم على العرب أن يتركوا دين آبائهم ،
فخص الله
المهاجرين الاولين من
الصفحه ٣٣٨ : : وتخلف علي وبنو هاشم والزبير وطلحة
عن البيعة ، قال الزبير لا أغمد
سيفي حتى يبايع علي فقال عمر : خذوا سيفه
الصفحه ٣٨١ : السقيفة من طرق مختلفة خالية كلها من
ذكر الاحتجاج بالخبر المروى
ان الائمة من قريش ، ويدل على ضعفه ما روى عن