الصفحه ٥٥ :
بعدي أحقاد بدر
وترات أحد ، قلت : في سلامة من ديني؟ قال في سلامة من دينك ، فأبشر يا على فان حياتك
الصفحه ٦٦ : ، وعلى ما وصفه
من فضل محمد وشرفه على الخلائق ، وأبان عنه من
خلافة علي عليهالسلام
ووصيته وأمر
خلفائه بعده
الصفحه ٣٨٥ : طلب
الامامة لنفسه ، على ما يقترحونه ، لم لا
يعتد بخلافه ، وهو خالف في أمرين أحدهما أنه اعتقد
أن
الصفحه ٨٢ :
فسرلي قوله عزوجل
لنبيه صلىاللهعليهوآله
: « ليس لك من
الامر شئ »(١)
فقال : إن
رسول الله
الصفحه ١٩٧ : دنياك ، ثم تصير إلى ربك فيجزيك بعملك وقد علمت و
تيقنت أن علي بن أبي طالب عليهالسلام صاحب هذا الامر بعد
الصفحه ٢٦٢ :
صلىاللهعليهوآله
أوصى عليا عليهالسلام
أن لا يلي غسله غيره ، فقال : يا رسول الله (ص)
من يعينني على ذلك؟ فقال
الصفحه ٣٠٦ :
فان فعلت قتلتك ، ثم
سلم عن يمينه وشماله (١)
فوثب علي عليهالسلام
فأخذ بتلابيب
خالد وانتزع السيف من
الصفحه ٣٦٢ :
أحدا ، فقالت عائشة بنت أبي بكر لبلال : إنه صلى الله عليه آله أمر أن يؤم أبوبكر
في الصلاة
فلما
الصفحه ٣٧٣ : : بينما علي عليهالسلام
يخطب وأعرابى يقول : وامظلمتاه فقال علي عليهالسلام : ادن فدنا ، فقال
: لقد ظلمت
الصفحه ٦٩ :
الرحمن قال على عليهالسلام : والله نزلت هذه
الايات في وفي شيعتى ، وفي عدوي و
في أشياعهم(١).
٢٨
الصفحه ٩٠ : عنده؟ قلت أردت الدخول عليه في كذا
وكذا فذكرت الامر الذي جئت له
فلم يتهيأ لي ذلك ، قال : ولم؟ قلت : كان
الصفحه ١٢١ : في كلامه المعنى المعروف بين العرب من كلمة العقد
، وهو التعاقد والحلف على
اجتماعهم في أمر من الامور
الصفحه ١٦٠ :
الشافي ذكر فيه تمسك
____________________
وما كان من حديث
الصلاة بالناس ما عرف فنسب على (ع) عائشة انها
الصفحه ٣٥٦ : : عد إليه فقل أمير المؤمنين يدعوك
لتبايع فجاءه قنفذ فأدى ما أمر به ، فرفع
على صوته فقال : سبحان الله
الصفحه ٣٦٨ : ، فلا.
ولا أظنك تستريب بعد الاطلاع على ما
أوردنا سابقا من روايات الخاصة و
العامة أن الحال كانت كذلك