الصفحه ٣٠٧ : صلوات الله عليه قال جاء
العباس إلى أمير المؤمنين عليهالسلام فقال : انطلق نبايع
لك الناس ، فقال أمير
الصفحه ٣٤٦ : ، قام
أسيد بن حضير وهو رئيس الاوس فبايع حسدا لسعد
أيضا ، ومنافسة له أن يلى الامر
فبايعت الاوس كلها لما
الصفحه ٣٨٣ : قريش » و « ان هذا الامر لا يصلح إلا
لهذا الحى من قريش » ويدل
على ضعفه أيضا ما روى أن عمر قال عند موته
الصفحه ١٠ : الزينبي ، عن محمد بن أحمد بن شاذان ،
عن محمد بن محمد بن مرة ، عن الحسن
ابن علي العاصمي ، عن محمد بن
الصفحه ٨٥ : الحارث بن حصيرة الاسدي ، عن أبى جعفر عليهالسلام قال : كنت دخلت مع
أبي
الكعبة ، فصلى على الرخامة الحمرا
الصفحه ١٩٣ : الله له وقد قتل على يومئذ عدة من صنا
ديد رجالهم ، وأولى البأس والنجدة
منهم : يا معاشر المهاجرين
الصفحه ٢١٥ : شف
أظهر ، لان ابن الاثير وغيره ذكروا
أنه كان عند وفات النبى باليمن عاملا على
صدقاته وإن أمكن أن يكون
الصفحه ١٢٩ : أمر
هذه الصحيفة منها في ص ١١٩ يحدث
عن على عليهالسلام
أنه قال حين تذكر لعبد الله بن عمر ما جرى بينه
الصفحه ١٣٦ : المذكور أيضا عنها أنها قالت
أمر رسول الله صلىاللهعليهوآله
أبابكر
أن يصلي بالناس في مرضه ، وكان يصلي بهم
الصفحه ١٧١ : اعتذار سخيف ، إذ على تقدير ضيق الوقت كان يجوز له صلى
الله عليه وآله أن يصلي منفردا أو يقوم إلى
جانب
الصفحه ٧٢ : القاموس : تحامل في الامر وبه
تكلفه على مشقة ، وعليه كلفه مالا يطيقه ، وأحمله
الحمل أعانه عليه ، وحمله
فعل
الصفحه ٣٩٨ : ذلك بما لا زيادة عليه ، أو لانه كان
ناظرا في الامر ومرتئيا في صحة العقد إما بأن
يكون ناظرا في صلاح
الصفحه ٧٩ :
٣٩
ـ فر :
علي بن محمد بن إسماعيل الخزاز الهمداني معنعنا عن زيد قال : قال رجل قد أدرك ستة أو سبعة
الصفحه ٢٣١ : الناس أمر علي عليهالسلام فقال : من كنت
مولاه فعلي مولاه ، وقال
إنه مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا
الصفحه ٥٤ :
على علي عليهالسلام فقال : يا أخي إنك
ستبقى بعدى ، وستلقى من قريش شدة من
تظاهرهم عليك وظلمهم لك