الصفحه ٤٥٢ :
أصحابه ، فجاء «
علي » تدمع عيناه فقال : يا رسول الله آخيت بين أصحابك ولم تؤاخ بيني وبين أحد
فقال
الصفحه ٢٦٥ : تأكل ولا تشرب وأصبحت وقد
جهدت ، فلما رأيت ذلك قلت : يا أمه تعلمين والله لو كان لك مائة نفس فخرجت نفسا
الصفحه ٦١٧ :
بأن رسول الله
عدّ عليهم
له الآي توسيعا
على الخلف في اليسر
وقد سئل « أبو
حاتم
الصفحه ١٤٦ : » فاستمع لقراءته طويلا ثم انصرف. فقلت له : يا أستاذ تركت الناس ينتظرونك
، وجئت تسمع قراءة « الطبري »؟ فقال
الصفحه ٧٩ : : يرحمك الله يا أيّوب ، ما تركت خلقا أعلم بكتاب الله منك ا هـ (٤).
توفي « أيوب بن
المتوكل » سنة مائتين
الصفحه ٤٨٩ : الخالدي ، وعدد كثير من شيوخ أهل مكة يبلغون ثمانين نفسا » (٢).
وقد جلس « ابن
فليح » للاقراء ، فقرأ عليه
الصفحه ٥٧٧ : أصبهان.
قال « الذهبي » :
وقد اشتهرت تلاوة « نافع » على خمسة : « عبد الرحمن ابن هرمز الأعرج ، صاحب أبي
الصفحه ٦٠٧ : من الحلقة
فقال : يا معلّم أعزّك الله نحن معك وهذا رجل غريب ، وإنما رحل للقراءة عليك وقد
جعلت له عشرا
الصفحه ٦٠ : المكرمة. هو أبو إسحاق إسماعيل بن عبد الله بن قسطنطين
المخزومي ، مولاهم ، المعروف بالقسط ، قارئ أهل مكة في
الصفحه ٢٦ :
صحت عن المكين
أهل العلم
في كل حال ولدى
الصلاة
سلسل عن أئمة
الثقات
الصفحه ٣٦٥ : أهل مكة. مولى « عمرو بن علقمة الكناني » وقد ولد
بمكة سنة ثمان وأربعين هـ.
ذكره « الذهبي » ت
٧٤٨ هـ
الصفحه ٣٨٩ : ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : « اقرأه في شهر » قلت : يا رسول الله دعني أستمتع من
قوتي وشبابي
الصفحه ٣٩٧ : ، قلت : يا رسول الله أقرأ عليك
وعليك أنزل؟ قال : « إني أشتهي أن أسمعه من غيري » فقرأت عليه سورة النسا
الصفحه ٥٧٢ :
وقد أحبه النبي صلىاللهعليهوسلم ودعا له بالمغفرة والجنة : فعن « أبي موسى الأشعري » أن رسول الله
الصفحه ٥٦١ : على ذلك قول « معاذ » : لقيني النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : « يا معاذ إني لأحبّك في الله » قلت : وأنا