الصفحه ١٨٥ : مدينة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقال له « مسلم بن عبيد الله » وكان عنده كتاب النسب عن
الخضر بن داود
الصفحه ٥٦٠ : ، وأبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وسالم مولى أبي حذيفة » ا هـ (٢).
وقال « مجاهد »
لما فتح رسول الله
الصفحه ٢٥٥ : ، فقلت : كيف تفعلون شيئا لم
يفعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : هو والله خير ، فلم يزل « أبو بكر
الصفحه ٣٢١ :
فقال : يا رسول الله من هؤلاء؟ فأقبل « طلحة بن عبيد الله » وعليه ثوبان أخضران ،
فقال : « أيها السائل هذا
الصفحه ٥٤٤ : عن أبيه عن أبي حازم عن أبي هريرة رضياللهعنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن بني إسرائيل
الصفحه ٩٧ : البيوت يقرأ : ( أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ) (٣). فقال : أي « ابن
الصفحه ٤٢٧ : الإقراء ومسندهم بمصر ، وكان شيخا
ورعا صدوقا (٣).
وقد اختلف العلماء
في تاريخ وفاة « أبي عدي » فقال أبو
الصفحه ٥١٦ : » ت ٨٣٣
هـ ضمن علماء القراءات.
أخذ « محمد
الحذّاء » القرآن عن مشاهير العلماء.
فقد عرض القرآن
على « أبي
الصفحه ٢٣٩ : ربيعة الربعي المكي ، المؤدب ، صاحب المصنفات
المفيدة.
ذكره « الذهبي » ت
٧٤٨ هـ ضمن علماء الطبقة السابعة
الصفحه ١٧٨ : قال : « كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يخطب يوم الجمعة إلى جنب خشبة ، يسند ظهره إليها ، فلما
كثر
الصفحه ٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ويسعدني ويشرّفني
أن أقدّم الجزء الاول لتراجم هؤلاء العلماء الأجلاء تحت
الصفحه ١٣٤ : « الخطيب
البغدادي » : « نزل « ابن أبي بلال » بغداد وحدّث بها عن محمد بن عبد الله بن
سليمان الحضرمي ، وعلي
الصفحه ٦٣٩ :
الأصم وذكر له مناقب كثيرة ».
وقد تصدر « يوسف
الأصم » للاقراء فتتلمذ عليه الكثيرون منهم : « أبو بكر
الصفحه ٥٩٩ :
كما ثبت أن النبي صلىاللهعليهوسلم دعا له فقال : « اللهم حبّب عبدك هذا وأمه إلى عبادك المؤمنين
الصفحه ٣٨٥ :
بن حرب ـ وبكر المزني ـ وبلال بن عبد الله ـ وثابت البناني ـ وحبيب بن أبي مليكة ـ
وآخرين (١).
وكان